الصفحه ٢٠٠ : الأمر. وروي نحوه عن النبي ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ (٢)
وعن علي بن أبي
طالب رضياللهعنه أنّه قال
الصفحه ٢٠٤ : الفرس وأخذ النّبل فقال : أي رسول الله ، إذا كان
القوم قريبا من المئتي ذراع أو نحو ذلك كان الرمي بالقسيّ
الصفحه ٢٠٦ : الصَّابِرِينَ)(٣) فحرم الانهزام من المثلين فأقلّ وهو مذهب مالك وأصحابه ،
وأنّ الفرار من الكبائر ونحوه.
وعن ابن
الصفحه ٢٢٢ : من شأني فصمدت نحوه ، فلمّا أمكنني حملت
عليه فضربته
__________________
(١) السيرة النبوية ٢
: ٩٠٠
الصفحه ٢٢٤ : أتباع مسيلمة في الفضاء سبعة آلاف وفي حديقة
الموت سبعة آلاف وفي الطّلب نحو منها (٢).
وذكر أنّ ثابت بن
الصفحه ٢٣٢ : المطلب ، فلما التقيا
ضربه حمزة فأطن قدمه بنصف ساقه وهو دون الحوض ، فوقع على ظهره تشخب رجله دما نحو
دما
الصفحه ٢٣٤ : حين
المشج
جع موقف القرب
المناجز
إني كذلك لم أزل
متسرّعا نحو
الصفحه ٢٣٦ : به.
(٢) الخبر في السيرة
النبوية ٢ : ٥٨٩ ، ٥٩٠ على نحو مقارب. ولم يرد فيها الرجز الذي على القاف
الصفحه ٢٤٥ : ء العمر فهو عدم البركة فيه بقوة الطاعة والإخلال
بالواجبات. وأما فتنة الصدر فهي ما ينطوي عليه الصدر من نحو
الصفحه ٢٤٨ : والكفّار وولّى المسلمون مدبرين
فطفق النبيّ ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ يركض بغلته نحو
الكفّار وأنا أخذ بلجامها
الصفحه ٢٤٩ : (٣) منها عن فرسه مرارا. وقيل بل كسر ضلعا من أضلاعه ، فولّى
نحو قريش وهو يقول: قتلني محمد. ثم احتقنت طعنته
الصفحه ٢٥٧ : ١ : ١٩٧.
(٤) عيون الأخبار ١ :
١٢٦.
(٥) الحصين بن الحمام
ت نحو (١٠ ق. ه ـ ٦١٢ م) : ابن ربيعة المرّي
الصفحه ٢٦٢ : الخوارج :
١٠٩.
(٦) النمر بن تولب : (ت
نحو ١٤ ه ـ ٦٣٥ م) : شاعر مخضرم ، عاش عمرا طويلا في الجاهلية
الصفحه ٢٧٣ : عينان تقدحان
كأنهما جمرتان ، فلمّا رآني فهم الذي أخرجني ، فأقبل نحوي يرتجز ويقول :
وخارج أخرجه
الصفحه ٢٧٧ : سراج الملوك ٢ : ٦٩٠ على النحو التالي :
واستوصى قوم أكثم بن صفيّ في حرب أرادوها فقال : أقلّوا الخلاف على