الصفحه ١٨٠ : المجوس ولا ما ذكّاه المجوس ، وما كان ليس فيه ذكاة من
طعامهم فليس بحرام.
قال ابن حبيب :
والعلف كالطّعام
الصفحه ٨٩ : الخميس] باكرا ويصلّي ركعتين عند ذلك ، وقد
تقدّم حديث ابن عباس في ثواب الركعتين. وكان يرجع يوم الاثنين
الصفحه ٣٢٧ : بيتين مما نسب إلى الجحاف بن حكيم وقد مرّت الأبيات في موضع سابق
ولم نقع على الحريش بن مالك.
(٤) شبيب
الصفحه ١٢٠ : (١).
وسئل مالك في
العدوّ ينزل بساحل المسلمين أيقاتلونهم بغير إذن الإمام؟
فقال : إن قرب
منهم استأذنوه ، وإن
الصفحه ٢٠٢ :
ساعدي ديباج ليقاتل بهما ، ولبسه أنس بن مالك في قتال فارس ، قال ابن القاسم : ولا
بأس أن يتّخذ منه راية في
الصفحه ١٦٩ : أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ)(٢).
قال مالك : خرج
النبيّ ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ عام الحديبية في
الشهر الحرام
الصفحه ٧٧ : الإسلام
ويزعهم ويكفّ أذاهم ويظهر دين الله عليهم ويقاتلهم حتّى يدخلوا في الإسلام ويعطوا
الجزية.
وسئل ابن
الصفحه ٢٠٦ : الصَّابِرِينَ)(٣) فحرم الانهزام من المثلين فأقلّ وهو مذهب مالك وأصحابه ،
وأنّ الفرار من الكبائر ونحوه.
وعن ابن
الصفحه ٣٢٤ : الذي ورد عنه في عيون الأخبار ٢ : ٨٨ يفيد هذا ووصفه ابن عبد ربه
في فرسان الجاهلية ومؤلفنا ينقل عنه فمن
الصفحه ٢٢٣ : :
وضربني ابنه عكرمة على عاتقي فطرح يدي ، فتعلّقت بجلدة من جنبي وأجهضني القتال عنه
فلقد قاتلت عامّة يومي
الصفحه ١٧١ :
وفي حديث ابن عون (١) عن نافع (٢) وقد كتب إليه يسأله عن دعاء المشركين فقال : إنّما كان ذلك
في أوّل
الصفحه ٢٣٧ : : خذها وأنا ابن عبد المطلب فأثبته وقطع سيفه الدرع في منكبه وولّى الروميّ
منهزما. فعزم عمر رضياللهعنه
الصفحه ٢١٠ : .
وفي كتاب ابن حبيب
: لا بأس أن يحمل الرجل وحده على الكتيبة والجيش إذا كان ذلك لله ، وكانت فيه
شجاعة
الصفحه ٧٠ : تصح ، وغاية ما هناك أن تستشف إشارات إلى ذلك كما
في حديث «أنس بن مالك أن خالته أم حرام بنت ملحان زوجة
الصفحه ٢٣٢ : عبد المطّلب فضرب رجله فقطعها
وهو دون الحوض ، فأقبل يحبو حتى وقع في الحوض وهدم منه ليبرّ قسمه ، فتبعه