الصفحه ١١١ : [فهو] أحقّ الناس بالتزام حدوده
والقيام بأحكامه والفصل بين حلاله وحرامه (٤).
روي أنّ النبيّ
الصفحه ١٤٩ : تعالى بذلك نبيّه ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ فقال عزّ من
قائل : (يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ حَرِّضِ
الصفحه ٢٠٢ : فيبلي وذلك بمحضر النبي ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ ولا بأس بلباس
الحرير للرجال عند اللقاء ، أجازه مالك وغير
الصفحه ٢٧٨ :
وقال عتبة بن
ربيعة يوم بدر لأصحابه لمّا نظر إلى عسكر النبي ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ أما ترونهم خرسا
الصفحه ٣٤٠ : المنذر الخزرجي الأنصاري ، أبو الوليد ، الصحابي
شاعر النبي (صلىاللهعليهوسلم)
وأحد المخضرمين الذين
الصفحه ٩٧ :
فإن احتاج إليه
أنفقه وإلّا فرّقه في السبيل وقد تقدّم فعل / [س ٣٣] عامر مع ابن عمر وقوله له
الصفحه ١٠١ : (٣). وقال عليهالسلام :
__________________
(١) أصل ذلك ما ورد
في رسالة عمر بن الخطاب إلى سعد بن أبي وقاص
الصفحه ١٤٥ : ، تابعي ، من أهل المدينة ، قال الطبري : كان ذا عارضة وهيبة ولسان
وشرف ، وكانت له منزلة عند عمر بن عبد
الصفحه ١٥٠ :
والتّقوى ، وكان يقال : محرّض واحد خير من مئة مقاتل.
وروي أنّ عمر بن
الخطاب رضياللهعنه أعطى الخطبا
الصفحه ١٥٧ : :
٢٠.
(٢) سورة آل عمران ٣
: ١٣٩.
(٣) البيتان من قصيدة
منسوبة للإمام علي وهي في ديوانه ١٢٧ وأولها
الصفحه ٢٠٩ : ـ ما جاء عن عمر رضياللهعنه من التحيّز إليه في قوله : أنا فئة لكلّ مسلم وقال :
الأحبّ أن لا يتحرّفوا
الصفحه ٢١٧ : جزع ولا
خور إلا رضى وتسليما.
__________________
(١) سورة آل عمران ٣
: ٢٠٠.
(٢) سورة الأنفال
الصفحه ٢٧٤ : الوطيس ، تتغذى بالنفوس (٦).
قال عمر بن الخطاب
رضياللهعنه لعمرو بن معديكرب
الصفحه ٢٨٥ : في إحدى غزواته بمدينة سالم. وكان
محبا للعمران عن الأعلام ٦ : ٢٢٦.
(٤) ابن المصحفي ت
٣٧٢ ه ـ ٩٨٢
الصفحه ٢٨٨ : ٤٧
الآية ٧.
(٤) سورة آل عمران ٣
/ الآية ١٥٥.
(٥) انظر السيرة ٢ :
٦٢٥ (ذكر ما أنزل الله في أحد من