الصفحه ١٣٨ : ، والغاشّ عين عليك وليس عينا لك. وليكن منك عند دنوّك من أرض العدوّ أن تكثر
الطلائع وتبثّ السرايا بينك وبينهم
الصفحه ٢٩٢ : وبينهم أكانت لك أم عليك؟
قال : أما هذا فو
الله ما هزمت لي راية قط ، ولا بدّد جمعي ولا نكب المسلمون معي
الصفحه ٣٣٠ :
ـ والله لا نقول
لك كما قال أصحاب موسى لموسى (٤) : اذهب أنت وربّك فقاتلا إنّا ها هنا [س ١١٥] قاعدون
الصفحه ٣٦٤ :
فهرس الأحاديث
النبوية الشريفة
أول الحديث
الصفحة
أأذن لك سيدك؟
قال : لا قال
الصفحه ٣٧٠ :
فهرس الأمثال
المثل
الصفحة
احرص على الموت
توهب لك الحياة
٢٦٩
الصفحه ٩٤ : : ادخل من أيّها شئت.
وروي أنّ ابن عمر
أخرج شيئا ليعطيه الغزاة فأبوا أخذه ، وكان فيهم عامر بن عبد الله
الصفحه ٩٦ : بأخذه بأسا.
__________________
(١) زيد بن أسلم ت
١٣٦ ه ـ ٧٥٣ م : زيد بن أسلم العدوي العمري ، مولاهم
الصفحه ١٨٦ :
عمر رضياللهعنه المذكورة قبل في باب وصايا أمراء الجيوش ما يقوّي ذلك
ويشهد له.
وروي عن علي بن
الصفحه ٢٢٦ : السلمية ، من بني سليم من
قيس عيلان من مضر ، أشهر شواعر الحرب ، من أهل نجد ، عاشت أكثر عمرها في العصر
الصفحه ٢٢٨ :
وكان عمر رضياللهعنه يعطي الخنساء أرزاق أولادها الأربعة لكلّ واحد مئة درهم
حتّى قبض(١).
فبهذه
الصفحه ٤٠٣ :
* كتاب عمر بن الخطاب
إلى سعد........................................... ١٣٦
* خبر معاوية مع عبد
الصفحه ٤٠٥ : .......................................................... ٢٥٤
* شجاعة أبي بكر......................................................... ٢٦٤
* شجاعة عمر
الصفحه ١٨٩ : والدّين. فالرايات هي أرواح العساكر (٣) ، وبثباتها ثبات أفئدة الجماهر ، ولذلك أمر النبيّ
الصفحه ٢٤٨ : والكفّار وولّى المسلمون مدبرين
فطفق النبيّ ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ يركض بغلته نحو
الكفّار وأنا أخذ بلجامها
الصفحه ٣٣١ :
والزّبير بن
العوّام هو أوّل رجل سلّ سيفه في الله. قال رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ لكلّ نبيّ