الصفحه ٢٣٤ : منهما صاحبه فمات شيبة لوقته ، واحتمل عبيدة حيّا قد ندرت (١) رجله فمات بعد بالصّفراء في طريق المدينة
الصفحه ٣٢٤ : ووفد على النبي (صلىاللهعليهوسلم)
سنة ٩ ه في وفد طيىء فأسلم وسرّ به رسول الله (صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٣٢ : اليمامة أشد قتال حتى
قطعت ساقاه ، فجعل يحبو على ركبتيه ويقاتل والخيل تطؤه ومات بعد أيام في اليمامة
الصفحه ٣٦٦ :
١٢٠
سيروا بسير
أضعفكم
١١٣
سيليكم بعدي
ولاة ، البر ببره والفاجر بفجوره
الصفحه ٣٦٧ :
لغدوة في سبيل
الله أو روحة خير من الدنيا وما فيها
٦٧
لكل نبيّ حواريّ
وحوارييّ الزبير
الصفحه ١٤٣ :
إنها إن كانت لك
لم ينفعك إلا رجل بسيفه ورمحه ، وإن كانت عليك فضحت في أهلك ومالك ، ويحك إنك لم
تصنع
الصفحه ٢٥٧ : : احرص على الموت توهب لك الحياة (٤) قال الحصين بن الحمام (٥) :
__________________
(١) أبو مسلم (١٠٠
الصفحه ٣٦١ :
وَلا
تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللهِ
آل عمران
٣
١٦٩ ، ١٧٢
٦٦
الصفحه ٣٠٢ : (١).
وكتب عمر بن
الخطاب رضياللهعنه إلى أهل حمص :
علّموا أولادكم
السّباحة والرماية والفروسية واخشوشنوا
الصفحه ٣٨٢ :
عمر بن الخطاب
٩٦ ، ١٠٥ ، ١٠٧ ، ١١٩ ، ١٤٨ ، ١٦٢ ، ١٩٢ ، ١٩٨ ، ٢١٩ ،
٢٣٣ ، ٢٤٠ ، ٢٤٨ ، ٢٤٩ ، ٢٧٧
الصفحه ٣٢٩ : عمر بن
الخطّاب رضياللهعنه إلى النعمان بن مقرن وهو على الصائفة : أن استعن في حربك بعمرو
بن معد يكرب
الصفحه ١٣٤ : الكبير ، الصحابي ،
كان من أشراف قريش في الجاهلية ، يلي أعنة الخيل ، وشهد مع مشركيهم حروب الإسلام
بل عمرة
الصفحه ٢٦٥ :
وروي أن رسول الله
ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ كان يقول قبل
إسلام عمر بن الخطّاب : اللهّم أيّد الإسلام
الصفحه ٢٤٥ :
__________________
(١) كان رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ يتعوذ من خمس : من الجبن والبخل وسوء العمر وفتنة الصدر وعذاب القبر
الصفحه ٤٠ : بالنصر هيجاؤه ، وإن غزا قوما أو
نهد إلى بلد ، تقدّمه جيشان من الرعب والعدد ، ولو لم يقد جحفلا ، لكان