الصفحه ٢٠٨ :
قال الله تعالى : (كَأَنَّهُمْ بُنْيانٌ مَرْصُوصٌ)(١) وقال النبيّ ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ «يد الله
الصفحه ١٢٠ :
سنّة رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ [س ٤٤] والأئمة
بعده ، ولا أرى أن ينفّلوا ، ولا ينفّل إلّا من
الصفحه ١٤٤ : بدرا ،
وكان غائبا في مهمة أرسله بها النبي (صلىاللهعليهوسلم).
وهو أحد العشرة المبشرين بالجنة ، وكان
الصفحه ٢٢٢ :
المشركين فحمل
عليه أحدهم ، فحمل عليه أبو عامر فقتله ، ثم لم يزل يفعل ذلك بهم واحدا بعد واحد
حتى
الصفحه ٢٣٢ : للمبارزة ، كما يذكر بعد إن شاء الله.
وروى أشهب عن مالك
: وسئل عن الرجل بين الصّفّين يدعو إلى المبارزة
الصفحه ٤١ : من أمم ، واقتدى بالنبيّ ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ وأصحابه خير
الأمم ، فجعل شعاره الجهاد ، وشيمته سلوك
الصفحه ٧٥ : سقط فرضه عن الباقين. وسنذكر بعد حيث يتعيّن فرضه إن شاء
الله تعالى(٣).
وفائدة
القيام به : سدّ الثغور
الصفحه ٨٧ : ٤ : ١٤٤٨ وما بعدها.
(٢) في شرح السير
الكبير ٤ : ١٤٥٠ ، الفقرة ٢٨٠٨ : واستدل على أن المقام (عدم الخروج
الصفحه ١٠٣ : فذلك أسرع في الحثّ على الجهاد وأهبة الاستعداد. وقد فعله
النبيّ صلىاللهعليهوسلم. ويأخذهم بامتثال
الصفحه ١٤٠ : الإصابة ـ صحب النبي (صلىاللهعليهوسلم)
وكان له بأس ونجدة وسخاء. كان مع أبي عبيدة بن الجراح بالشام حين
الصفحه ١٤٢ :
أصبحت رئيس قومك ، وإنّ هذا يوم له ما بعده من الأيّام. مالي أسمع رغاء البعير
ونهاق الحمير وبكاء الصغير
الصفحه ١٧٥ : تركه إذا أسره ، ومن قتل منهم واراه عن الأبصار ، وقد أمر النبيّ ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ بإلقاء قتلى بدر
الصفحه ١٧٩ : الحاجة ، فإن فضل منه شيء بعد الرجوع إلى دار الإسلام
وتفرّق الجيش تصدّق به إن كان كثيرا ، وينتفع به إن كان
الصفحه ١٨٧ :
وعن صهيب (١) أنّ رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ كان يحرّك شفتيه
بشيء يوم حنين بعد صلاة الفجر
الصفحه ٢١١ :
الأنصاري : (١) نزلت حين أردنا أن نقيم في أموالنا ونصلحها وندع الجهاد
بعد ما نصر الله نبيّه وظهر