الصفحه ١٧٢ : ونجدة
فقال النبي (صلىاللهعليهوسلم)
: تؤمن بالله ورسوله؟ قال : لا ، قال : ارجع فلن أستعين بمشرك. ـ
الصفحه ١٧٦ : به إلى النبي (صلىاللهعليهوسلم)
فقال : يا رسول الله ، لقد علمت ، مالي من مال ، وإني لذو حاجة وعيال
الصفحه ٢٠٠ : الأمر. وروي نحوه عن النبي ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ (٢)
وعن علي بن أبي
طالب رضياللهعنه أنّه قال
الصفحه ٢١٠ : البقرة ٢ :
١٩٥ ، جاء في زاد المسير ١ : ٢٠٢ ، ٢٠٣ : هذه الآية نزلت على سبب فيه قولان :
أحدهما : أن النبي
الصفحه ٢١٢ : ألفا من العدوّ وإن كثر لقول النبيّ ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ لن تغلب اثنا
عشر ألفا من قلّة / [م ٤٧
الصفحه ٢٢٥ : اليمامة
ففعلت ما ذكرناه.
وروي أنها أتت
النبيّ ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ فقالت : ما أرى
كلّ شيء إلّا للرجال
الصفحه ٢٣٣ : الهزيمة ، وقد قيل : إنّ إقدام النبيّ ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ على المبارزة
كان قد وثق نصر الله له ، وأيقن
الصفحه ٢٤١ :
مسعود (٢) قتل رجلا من اليهود بأمر النبيّ ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ وكان أخوه
حويّصة أسنّ منه ولم يكن أسلم
الصفحه ٢٧٧ :
قومه يريدون الإسلام ، فمات في الطريق ، ولم ير النبي (صلىاللهعليهوسلم)
، وأسلم من بلغ المدينة من
الصفحه ٢٩٤ : الجرأة على الإقدام عند ازورار الأقدام.
وعن أسامة بن زيد
الليثي (٢) قال : كان النبيّ
الصفحه ٣١٣ : النبي (صلىاللهعليهوسلم)
فأسلم وأدرك «صفّين» فشهدها مع علي ثم سكن الكوفة ، فسيره معاوية إلى أصبهان مع
الصفحه ٣٣٣ : . قالت أم سلمة زوج
النبي (صلىاللهعليهوسلم)
: فرأيت رسول الله (صلىاللهعليهوسلم)
ينفض وفرته بيده وكان
الصفحه ٣٣٩ : النبيّ ويلي أموره.
وفي البخاريّ أنه كان بمنزلة الشرطيّ من الأمير. صحب عليا في خلافته فاستعمله على
مصر سنة
الصفحه ٣٥١ :
النبوي ـ العكبري ـ تح عبد الإله نبهان ـ دار الفكر ـ دمشق ١٩٨٩ م.
ـ الأعلام ـ خير
الدين الزركلي ـ دار
الصفحه ٣٦٢ :
٨
١٥
٨٨
يا
أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتالِ
الأنفال