الصفحه ٣٢٧ : ، من
كبار الشجعان ، كان رئيس قومه ، أدرك الجاهلية ، وأول ما عرف عنه أنه حضر خطبة عمر
بالجابية وسكن
الصفحه ٣٦٨ :
١٦١
وإن أمّر عليكم
عبد حبشي فاسمعوا وأطيعوا.
١٣١
يا عبد الله بن
عمر ، على
الصفحه ٣٧٥ :
أبو إسحاق بن
شعبان
٩١
الإسكندر
٣٠٥
أسلم (مولى عمر)
٣١٤
الصفحه ٣٨٠ : ، ٣١٥
ابن عبد البر
القرطبي أبو عمر
٨٩
عبد الرحمن بن
خالد بن الوليد
١٥٢
الصفحه ٤٠٢ : ء الجيوش......................................... ١٣١
* كتاب عمر بن عبد
العزيز إلى الجراح
الصفحه ٥٩ : المجاهد أن يرجع إلى الدنيا : عن أنس بن مالك. عن النبي (صلىاللهعليهوسلم)
قال : ما أحد يدخل الجنة يحبّ أن
الصفحه ١٠٥ : تخذيل للمجاهدين أو عين للمشركين أو إرجاف بالمسلمين ، وقد
ردّ النبيّ صلىاللهعليهوسلم
عبد الله بن أبيّ
الصفحه ١١٢ : التّشاغل بالتجارة والزراعة ، فإنّ ذلك يصرف هممهم عن مصابرة العدوّ وصدق
النيّة في الجهاد (١).
روي عن النبي
الصفحه ٢١٨ : أصيبت عينه فسألت حدقته فردّها النبيّ ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ وقال : اللهمّ
اكسه جمالا. فكانت أحسن عينيه
الصفحه ٣٤١ : ذلك.
__________________
ـ ولما ظهر الإسلام
هجا النبيّ (صلىاللهعليهوسلم)
فهدر دمه ، فجاءه كعب
الصفحه ٥٦ : النسائي
برقم : ٣٠٦٢ و ٣٠٦٣ عن أبي هريرة عن النبي (صلىاللهعليهوسلم)
قال : لا يجتمع غبار في سبيل الله
الصفحه ٦٥ : مثله بطرق
متعددة عن سلمان عن النبي (صلىاللهعليهوسلم)
قال : رباط ليلة أو يوم وليلة أفضل من صيام شهر
الصفحه ١١٧ : ، من المكثرين في الرواية عن النبي (صلىاللهعليهوسلم).
روى عنه جماعة من الصحابة ، له ولأبيه صحبة ، غزا
الصفحه ١٦٩ : أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ)(٢).
قال مالك : خرج
النبيّ ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ عام الحديبية في
الشهر الحرام
الصفحه ١٧١ : أرسل النبيّ ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ على [س ٧٠] أهل
الطائف منجنيقا ـ ، وتهدم عليهم بيوتهم إن ظهر ذلك