الصفحه ٣٣٣ : القبّة والأعنّة في الجاهلية.
فأمّا القبّة
فإنهم كانوا يضربونها ثم يجمعون إليها ما يجهزون به جيوشهم
الصفحه ٣٤٦ :
مثلها. احذر كيد الجواسيس. أطع الكبير يطعك الصغير. احذر كيد المستأمنة إليك. اعمل
على أنّ كلّ من في عسكرك
الصفحه ٣٦٦ : أيسره
١١٦
رباط ليلة في
سبيل الله أفضل من ألف ليلة يقوم ليلها لا يفتر
٧٧
الصفحه ١٠ :
ديوان الإنشاء
بغرناطة ثم القضاء والخطابة فيها ، وولى قضاء وادي آش ، ثم أعيد إلى غرناطة وبها
توفي
الصفحه ٥١ :
في فضل الجهاد
وما أعدّ الله
للمجاهد والشهيد في سبيله
وكتاب الله سبحانه
أفضل راشد وأصدق شاهد
الصفحه ٥٤ :
وقال سبحانه في
الشهداء : (وَلا تَحْسَبَنَّ
الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللهِ أَمْواتاً بَلْ
الصفحه ٧٠ :
يكونون بالمغرب الأقصى بجزيرة يقال لها الأندلس ، إليها آخر ما ينتشر هذا الدين ،
رباط يوم فيها أفضل من رباط
الصفحه ٨٥ : حماره؟ وكان عليهالسلام إذا سئل شيئا لا يقول فيه [م ١٤] لا ، فقال له : نعم. فذهب
الرجل فقتله اليهوديّ
الصفحه ١٠٨ :
أسوة لأهل عسكره جهده في أحواله وأقواله ، وأن يشاور أهل الرأي والحنكة ، قال الله
تعالى : (وَشاوِرْهُمْ
الصفحه ١٠٩ : بالثّواب على الصّدق في كل حال ، ليأمن في ذلك من
كذب المخبر وغشّ النّصيح ، فإنّه لا رأي لكذوب ولا ثقة بمغلوب
الصفحه ١٢٨ :
في أرزاقهم لئلا يتعدّوا على مال أحد ولا على طعامه ولا على ثماره ولا على ما
شيته.
وليكن وكد الأمير
الصفحه ١٣٠ :
الثغر في الغزو ومداولة جنده في ذلك ، وكلّ ما غنم خمّسه ، فعزل الخمس ورفعه إلى
الإمام ليضعه حيث أمر الله
الصفحه ١٣٦ : / [س ٥٢] الله امضوا بتأييد الله والنصر
ولزوم الحّق والصبر ، فقاتلوا في سبيل الله من كفر بالله ولا تعتدوا
الصفحه ١٤٣ :
إنها إن كانت لك
لم ينفعك إلا رجل بسيفه ورمحه ، وإن كانت عليك فضحت في أهلك ومالك ، ويحك إنك لم
تصنع
الصفحه ١٥٧ :
وأعدّت لكم
مكايدها فاستعدّوا ، وأخلصوا نيّاتكم وأسرار ضمائركم ، وغيروا غيرة الرجال في حمى
ذماركم