الصفحه ٨٤ :
وقد روي ذلك عن
عمر بن الخطّاب رضياللهعنه (١).
ومن خطب بعض العلماء
في مثل ذلك :
اعلموا
الصفحه ١١٣ :
يحتاج إليه الجيش من زاد وعلوفة ، يفرّق ذلك عليهم في وقت الحاجة إذا نفد زادهم
لتسكن نفوسهم إليه ويثقوا
الصفحه ١٤٠ : إن وجد ربحا
أتجر
__________________
(١) الصائقة : الغزو
في الصيف.
(٢) عبد الرحمن بن
خالد (ت ٤٦
الصفحه ١٥٦ :
يَنْصُرْكُمْ
وَيُثَبِّتْ أَقْدامَكُمْ)(١) وفيه اليقين بالبشارة بالجنّة. كان رسول الله
الصفحه ١٩٣ : مواطن الخوف ، قال المعري(٣) :
وإن ضربت بسيف
الهند في ومد
فسيف إفرنجة
المخبوّ
الصفحه ٢٠١ : قتاله أهل خيبر إلّا في أوّل النهار حين خرجوا بمساحيهم ومكاتيلهم
وكذلك يوم أحد.
ويعلم الرجل
الباسل
الصفحه ٢٣٦ :
وجوّزه الشافعي
ورآه إظهار قوّة في الدين ونصرة له.
وروي أنّ النبيّ ـ
صلىاللهعليهوسلم
ـ ظاهر
الصفحه ٢٨٣ :
ومن أعظم (١) المكايد في الحروب الكمين ، ولا يحصى كثرة كم عسكر استبيحت
بيضته وفلّ غربه بالكمين
الصفحه ٢٨٥ : (٣) في بعض غزواته إذ وقف على نشز من الأرض مرتفع فرأى جيوش
المسلمين بين يديه ومن خلفه وعن يمينه وعن يساره
الصفحه ٢٨٩ : الحرب فلا يمش في النّفر اليسير من قومه خارج عسكره ، فإنّ عيون عدوّه قد
أذكيت. وعلى هذا الوجه كسر
الصفحه ٢٩٥ :
وكان مالك بن عبد
الله الخثعميّ (١) وهو على الصائفة يقوم في الناس كلّما أراد أن يرحل ، فيحمد
الله
الصفحه ٣٠٣ :
وكان يقال قديما :
العزّ في صدور الصفوف (١).
وقال رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ الجنة تحت ظلال
الصفحه ٣١٤ :
وقال عبد الله بن
المعتزّ (١) :
يا ربّ حرب
تخطّيت القنا قصدا
فيها وخضت
الصفحه ٣١٨ :
بمستقصر
إذا دعاني للّقا
داع
هذا الذي أسعى
له جاهدا
كلّ امرىء في
الصفحه ٣٢٧ : الثرثار الثاني ... وقتل عمير يوم الحشاك قتلته فيه بنو
تغلب.
(١) في العقد ١ : ١١٨
ورجال الأنصار أشجع