الصفحه ١٦٠ :
نفسا لن تموت حتّى
تستكمل رزقها وأجلها فاتّقوا الله وأجملوا في الطّلب (١). فهذا قسم مبرور وتجارة مع
الصفحه ٢٣١ :
في المبارزة
روي أنّ قول الله
تعالى (هذانِ خَصْمانِ
اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ فَالَّذِينَ
الصفحه ٣٣٧ : فيمن انتدب لغزو إفريقية [س ١١٨] مع عبد الله بن
أبي سرح وهو الذي قتل جرجير ملك إفريقية. وكان جرجير في
الصفحه ١٢ :
الفوائد المسطرة
في علم البيطرة أو الأبواب :
طبع في مدريد سنة
١٩٣٥ م وقد علق ناشر كتاب عين الأدب
الصفحه ٣٣١ :
والزّبير بن
العوّام هو أوّل رجل سلّ سيفه في الله. قال رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ لكلّ نبيّ
الصفحه ١٣ : ، برىء من الغزل والهزل» ، ولا يعدم القارىء مثل هذا الكلام ، في مقدمة تحفة
الأنفس ومقدمة حلية الفرسان
الصفحه ٥٩ :
وقال ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ : ما أحد يدخل
الجنّة يحبّ أن يرجع إلى الدنيا وله ما في الأرض من شي
الصفحه ٦٧ : متقلدا سيفه في سبيل الله فضل على
صلاته بغير تقليد بسبعين ضعفا ، ولو قلت : بسبعمئة ضعف لكان كذلك
الصفحه ١٠٣ :
السير ، ويمنع أن
يحمل على الظهر ما لا يطيقه ، ويوكّل بالسّاقة (١) رجالا في الدخول إلى دار الحرب
الصفحه ١١٢ :
والرجلة
: موت الدوابّ
والخيل. والموتان : الوباء الذي يموت فيه عامّة الناس.
وعليه أن ينهى
جيشه عن
الصفحه ١٣٩ : (٧) على
__________________
(١) في العقد : فتصنع
بعدوك كصنعه بك.
(٢) في العقد : وتيقظ
من البيات
الصفحه ١٤١ : العدوّ : الشتاء ، وبطون الأودية (٤).
وأغزى الوليد بن
عبد الملك (٥) جيشا في الشتاء فغنموا وسلموا فقال
الصفحه ١٦٩ :
فيما يجوز فعله في
الغزو وما لا يجوز فعله فيه
قال سحنون : أجمع
العلماء على جواز القتال في
الصفحه ٢٢٠ : ، فوجد فيه / [م ٤٩] بضع وسبعون بين طعنة وضربة ورمية.
وروي أنّ زيد بن
سهل (٢) وهو أبو طلحة الأنصاريّ كان
الصفحه ٢٥٥ :
كذا وكذا زحفا وما
في جسدي موضع شبر إلا وفيه ضربة أو طعنة أو رمية ثمّ ها أنذا أموت حتف أنفي