الصفحه ٣٩٦ :
فهرس الكتب المذكورة
في تحفة الأنفس
الكتاب
الصفحة
تهذيب الإمعان
في الشجاعة
الصفحه ٦٨ :
وعن معاذ بن جبل (١) رضياللهعنه قال : الطّاعم في سبيل الله كالصائم سرمدا في غيره ، وحسنة
من حسنات
الصفحه ٧٦ : حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتالِ)(٦) وفعله صلىاللهعليهوسلم
في مواطن ، وسنفرد
له بعد ذلك بابا إن
الصفحه ١٤٥ :
فيها كما حققه الخطيب البغدادي. عن الأعلام ٤ : ٧٨.
(٢) الخبر مع الرجز
في العقد الفريد ١ : ١٣٤ وفيه إني
الصفحه ١٥٥ : المختصر البليغ قولهم :
يا خيل الله اركبي
وأبشري بالجنّة. وفيه من المعنى الجسيم والحّظ / [م ٣٢] العظيم
الصفحه ١٨٥ : بدر أخذ
النبي (صلىاللهعليهوسلم)
برأيه. وكانت له في الجاهلية آراء مشهورة ، وهو الذي قال عند بيعة أبي
الصفحه ١٨٧ : الموت.
فقالوا : أمّا
الجوع والعدوّ فلا طاقة لنا بهما ، ولكن الموت / [م ٤٠] فأرسله الله عليهم فمات في
الصفحه ٢٠٩ :
لا يجوز لمسلم
بوجه ، وفيه معرّة الحال وسوء مظنّة المآل والله يعصم مما يصم. ولم ير مالك ـ رحمهالله
الصفحه ٢٤٦ : (٢) وهو ابن أربع عشرة سنة أو خمس عشرة فيما ذكر (٣).
وروي أنّه ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ قال في ذلك :
كنت
الصفحه ٢٨٦ :
فقال له المنصور :
لا يعجزنا أن يكون في هذا الجيش ألف مقاتل من أهل الشجاعة والبسالة.
فسكت ابن
الصفحه ٢٨٧ : : فما الحيلة
فيه
قال : وما الذي
تريد؟
قال : أن يكفى
المسلمون شرّه
قال : نعم إن شاء
الله
ثم قصد
الصفحه ٢٩٦ :
الملك أخبار رعيّته على حقائقها أم يختدعه عنها المهدي ذلك إليه ، وانظروا إلى
الغنيّ في أيّ صفّ هو من
الصفحه ٢٩٧ : بالحيلة أوثق منه بالشدّة ، وبالحذر أفرح منه بالنّجدة ، ويعلم أنّ
الحرب حرب ، وترك الحذر فيها عطب ، وإن كان
الصفحه ٣٣٥ :
لقلت لهمدان ادخلوا بسلام
(١) أسماء القبائل التي يذكرها ابن عبد ربه في العقد ٣ : ٣١٢ وما
بعدها
الصفحه ٣٦٣ :
١٠٠
وَالَّذِينَ
قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللهِ فَلَنْ يُضِلَ
محمد
٤٧
١٠ ، ١٣