الصفحه ٤١ : ، وانبلج عمود
الأمان ولاح مبسمه ، وعادت به جزيرة الأندلس في حرز من نزغات الفتن ، وحفظ من
لزبات الإحن ، فحمى
الصفحه ٨٦ :
عمّن رضي عنه من المؤمنين في إخلاص العمل قولهم : (لا نُرِيدُ مِنْكُمْ
جَزاءً وَلا شُكُوراً)(٢) وفي حديث
الصفحه ١٠٢ : هند وكانا من خير الناس من المدينة إلى مكة في ثلاثة أيام ، وهي
عشرة أيام على السير المعتاد.
وعليه أن
الصفحه ١١١ : من حقوقه وأمر به من حدوده ، حتى لا يكون بينهم تجاوز في
دين ، ولا تحيّف في حقّ ، فمن جاهد عن الدّين
الصفحه ١٢٩ :
إلى الانتفاع في الحرب بكلّ مائل إلى اللذّات والانخراق في الملابس والحلي ، وواحد
من أهل البصائر والجد
الصفحه ١٤٩ :
في التحريض على
الجهاد / [م ٢٩]
ينبغي للإمام أن
يحضّ الناس ويحرّضهم على الجهاد ، فقد أمر الله
الصفحه ١٦٤ : العدوّ بعظم منكم فزعا
وبيشة : قرية غنّاء في اليمن. والنّخع :
قبيلة من الأزد.
وأذكوا العيون
الصفحه ٢١٧ :
في مصابرة العدوّ
ومواقفته عند اللقاء [م ٤٨]
على الأمير ومن
معه من حقوق الله تعالى مصابرة
الصفحه ٢٢٢ : الجموح (٤) قال : سمعت القوم ـ وأبو جهل في مثل الحرجة ـ يقولون : أبو
الحكم لا يخلص إليه. فلمّا رأيته جعلته
الصفحه ٢٣٣ : فلا يبارز ، فربّ ضعيف يقتل فيهدّ [م ٥٣]
الناس ويوهنهم. وسيرد ما في عضده ومعونته إن خيف عليه الغلبة
الصفحه ٢٣٧ : : خذها وأنا ابن عبد المطلب فأثبته وقطع سيفه الدرع في منكبه وولّى الروميّ
منهزما. فعزم عمر رضياللهعنه
الصفحه ٢٥٢ : السّاقة وضرب في وجه العدوّ
__________________
(١) أنوشروان هو كسرى
أبرويز بن هرمز بن كسرى أنوشروان
الصفحه ٢٧٠ : وفيه جرى المثل «سأل قضيب
بماء أو حديد» وكان من خبره أن المنذر بن امرئ القيس تزوج هند بنت آكل المرار
الصفحه ٢٧٤ : بالرذائل (٥).
وقال غيره :
الحرب شعثاء عابسة
، شوهاء / [س ٨٤] كالحة ، حرون في حياض الموت ، شموس في
الصفحه ٣١٣ :
أحد ولاتها فمات فيها وقد كف بصره وجاوز المئة. وأخباره كثيرة ـ عن الأعلام ٥ :
٢٠٧.
(١) ديوانه : ٧٨