الصفحه ٧ : خصب في معارفه
، وقيمه العربية والإسلامية ، التي يسعى مركز زايد للتراث والتاريخ بمدينة العين
إلى
الصفحه ٩ : على أي ترجمة أو مجموعة أخبار ، وقد سألنا الصديق الدكتور محمد رضوان
الداية ـ وهو من المتبحرين في الأدب
الصفحه ٥٢ : الدينية في العاجل لتنال بذلك درك مسارّها ، ودفع مضارّها في الآجل.
قال سبحانه : (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ١١٨ : بفجوره فاسمعوا وأطيعوا في كلّ ما وافق الحقّ ، وصلّوا
وراءهم ، فإن أحسنوا فلكم ولهم ، وإن أساؤوا فلكم
الصفحه ١٢٧ :
في حكم ولاة الثغور
وذكر الصّوائف
ينبغي للإمام أن
يتخيّر للثّغور رجالا من أهل الورع والصّرامة
الصفحه ١٣٣ :
في وصايا أمراء
الجيوش
كتب عمر بن عبد
العزيز (١) رضياللهعنه إلى الجرّاح (٢) :
إنّه بلغني
الصفحه ١٣٤ :
أنزل. فقال : ما
أنت بنازل ولا أنا براكب. إنّي احتسبت خطاي هذه في سبيل الله ، ثم قال : إنّك [س
٥١
الصفحه ١٥٢ : ويقول : يا معاشر المسلمين ، إنّه ليس بين الفتح العاجل ،
والجنة في الآجل إلا ساعة من نهار ، فأرسفوا
الصفحه ١٥٣ : أعداءهم حتّى أزالوهم عن مواقعهم.
ويروى أنّ
النّعمان بن مقرّن (١) كان الأمير في غزاة نهاوند حين برز
الصفحه ١٥٨ :
ومما ينبغي
للمحرّض أن يستعمله في ذلك الكلام الفصيح القريب من فهم عامّة زمانه وأهل مكانه ،
ويستطيبه
الصفحه ١٦٢ : ]
في كلّ يوم
يسنّون الحراب لكم
لا يهجعون إذا
ما غافل هجعا (٢)
خزر عيونهم
الصفحه ١٨٠ : الناس
استئمار الإمام في كلّ ما وجد من بقر وغنم ، ولو نهاهم السلطان عن إصابة / [س ٧٥]
ذلك ثم اضطروا إليه
الصفحه ١٩٠ : اقتتلوا فقتل الأمير الأوّل ملاقيا
بصدره الرماح والراية في يده ، فأخذها جعفر ابن أبي طالب واقتحم عن فرسه
الصفحه ١٩٢ : في الإقدام والدّين تملّك الرايات التي
إليها يرجع وعنها يدفع ولا يصلح لذلك إلا من باع نفسه من الله
الصفحه ٢٠٦ : رحمهالله. فلا يجوز الانهزام من المثلين فما دون ذلك ، وقد كان الله
تعالى فرض في أوّل الإسلام قتال عشرة من