الصفحه ٢٣٧ : فتشاوكا بالرمح ساعة ثم
صارا إلى السيفين ، فحمل عبد الله عبد على البطريق وهو دارع فضربه على عاتقه وهو
يقول
الصفحه ١٤٣ : بتقديم بيضة هوازن (١) إلى نحور الخيل شيئا ، ارفعهم إلى ممتنع بلادهم وعليا
قومهم ثم الق الصّبّاء (٢) على
الصفحه ١٦٥ : أموركم
يؤمّ منها إلى الأعداء مطّلعا
ما زال يحلب درّ الدهر أشطره
الصفحه ٢٢٣ :
ضربة أطنّت قدمه
بنصف ساقه ، فو الله ما شبّهتها حين طاحت إلا بالنّواة تطيح من تحت المرضخ قال
الصفحه ٥٧ :
وقال ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ : من لم يغز ولم
يحدّث نفسه بغزو مات على شعبة من نفاق (١).
وقال
الصفحه ١٤٤ : تهديد ووعيد وكان ولي العهد لا يخلع ما لم
يخلع نفسه ويشهد الناس عليه. فأقام بالكوفة إلى أن
توفي. عن
الصفحه ٥٤ : اسْتَجابُوا لِلَّهِ
وَالرَّسُولِ مِنْ بَعْدِ ما أَصابَهُمُ الْقَرْحُ ، لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا
مِنْهُمْ
الصفحه ١٤٩ :
ـ قوموا إلى جنة
عرضها السماوات والأرض. فقال عمير بن الحمام (٣) من بني سلمة وبيده تمرات يأكلهنّ : بخ بخ
الصفحه ٣٠٥ :
سلاطينهم من فتنته ، ونهوا عوامهم على الدنو منه ، فأقصته الملوك وطاردته ، فرحل
إلى بادية ، (لبلة) من بلاد
الصفحه ٢٩١ :
موسى إلى الوليد
بن عبد الملك فهذا ما يتأتّى على الملوك من لزومهم مكانا واحدا في الحرب.
واعلم
الصفحه ٣٠١ : الجامع الصغير ١ : ٣٩ ارموا واركبوا وأن ترموا أحبّ إليّ من أن تركبوا. كل شيء
يلهو به الرجل باطل إلا رمي
الصفحه ١١١ : : يحتمل أن يكون للنصر ريح من قبل الله عزوجل تهبّ بأمره حيث شاء.
وعليه أن يأخذ
جيشه بما أوجب الله تعالى
الصفحه ١٧٨ : الجملة. وعلى القول بتركهم فيترك لهم من أموال معاشهم قدر الكفاية ، فإن كانت
أكثر أخذ ما زاد على الكفاية
الصفحه ١٥ :
متداولة عام ٨٢١ ه
، أي في زمن قريب من عصر المؤلف وسنذكر ها هنا نص التمليك مصححين ما ورد فيه من
الصفحه ١٤٥ : العزيز ، ولما ظهر العباسيون قدم مع جماعة من
الطالبيين على السفاح وهو بالأنبار ، فأعطاه ألف ألف درهم