الصفحه ٢٠١ :
العباسي ، وكان يميل إلى مذهب الاعتزال .. وله المكانة الرفيعة عند الخلفاء. نسبته
إلى بيع ماء الورد ووفاته
الصفحه ٢٤٦ : أنبل على عمومتي إذ (٤) أردّ عليهم نبل عدوّهم إذا رموهم بها (٥).
قال ابن عمر رضياللهعنه : ما رأيت
الصفحه ٢١١ : الفخر فذلك حسن وإلّا فلينحرف إلى أصحابه وقال عن مالك : من لقى العدوّ عشرة
أو أكثر أيقاتلهم أو ينصرف إلى
الصفحه ٣٢٩ : عمر بن
الخطّاب رضياللهعنه إلى النعمان بن مقرن وهو على الصائفة : أن استعن في حربك بعمرو
بن معد يكرب
الصفحه ٣٤٥ :
في الأمور المحصنة من
التغرير
الداعية إلى النّصر
في الحرب
اعلم أنّ عماد كلّ
صناعة ، وثبات
الصفحه ٤٢ :
فإنّ أعظم الفوائد
قدرا ، وأشرف المعاني ذكرا ، وأنجح المساعي أمرا ، أن يرفع فنّ من العلم نبيل إلى
الصفحه ١٠٦ : الله نبيّه صلىاللهعليهوسلم
على خبرها ، فأرسل
إليها وأمر بأخذ الكتاب منها ، وأن يخلى سبيلها إن دفعته
الصفحه ٣٦٩ : ، والرباط لحقن دماء المسلمين ، وحقن دماء
٧٨
ابن عباس : قاتل
أنت على حظك من الآخرة
٨٩
الصفحه ٢٢٥ : فردّها في بطنه وشدّها
بعمامته وفعل ما ذكر. وكان يقول : نفق عندي عشرون ومئة فرس ما منها فرس إلا اشتريته
الصفحه ١٥٤ : ما لا يرجون ، إنّي
مكبّر لكم ثلاث تكبيرات ، فإذا كبّرت الأولى فليصلح كلّ واحد منكم من شأنه ويشدّ
على
الصفحه ١٥٧ : :
٢٠.
(٢) سورة آل عمران ٣
: ١٣٩.
(٣) البيتان من قصيدة
منسوبة للإمام علي وهي في ديوانه ١٢٧ وأولها
الصفحه ١٧٠ :
: ما فيه من الأمر
والنهي (٢).
وجادلهم بالتي هي
أحسن : أن يبيّن لهم الحقّ وتوضّح عليهم الحجة.
فإن
الصفحه ٧٥ : أن ينبعث من كل رجلين رجل ، دليل على أنّ فرض الجهاد
ساقط عن الناس إذا قام به منهم من فيه الكفاية
الصفحه ١٩٢ : ياسر هلمّوا إلى فعل ذلك. حتى فتح
الله على المسلمين.
فهكذا يتخيّر
الرجال ، وبمثل هؤلاء يقتدى ، ولشبههم
الصفحه ١١٠ : قاربه أو وافق رأيه ومذهبه على من باينه في شئ من
ذلك ، فيكون ذلك داعية إلى تفريق الكلمة والتّشاغل