الصفحه ١٦٠ : . ودعوا ما حرم.
(٢) لقيط بن يعمر
الإيادي ت ٢٥٠ ق. ه تقريبا ـ ٣٨٠ م شاعر جاهلي فحل ، من أهل الحيرة ، كان
الصفحه ٢٨٧ : إلى رجال
يعرفهم فاستقبله رجل من رجال الثغور على فرس قد قشرت أوراكها هزالا وهو يحمل قربة
ماء بين يديه
الصفحه ٢٩٥ : قيساريّة (٤) سار حتّى نزل على غزّة (٥) ، فبعث إليه علجها أن أرسل إليّ رجلا من أصحابك أكلّمه
ففكّر عمرو وقال
الصفحه ١٣٤ : )
وولاه الخيل ، ولما ولي أبو بكر وجّهه لقتال مسيلمة ، ومن ارتد من أعراب نجد ، ثم
سيّره إلى العراق سنة ١٢
الصفحه ١٨٠ : . وقد تقدّم ذكر ما يقدم به على أهله من الطعام / [م ٣٩] ومن
جهل فباع شيئا ممّا ذكر ردّ ثمنه إلى المغنم
الصفحه ١٠٨ :
وروي أنّ عينا من
المشركين جاء إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم
فلمّا طعم انسلّ ،
فقال رسول الله
الصفحه ٣٣٦ : على البصرة ، أرسله عبد الملك بن مروان لقتال أبي فديك الخارجي سنة ٧٣ ه
فقتل من أصحابه نحو ستة آلاف
الصفحه ٢٨٨ : ٤٧
الآية ٧.
(٤) سورة آل عمران ٣
/ الآية ١٥٥.
(٥) انظر السيرة ٢ :
٦٢٥ (ذكر ما أنزل الله في أحد من
الصفحه ١٦ :
جاءت في نشرة باريس ،. ثم عمدنا إلى الأخبار فحرصنا على ربطها بمرجعيتها التي كانت
عماد المؤلف ، وقارنا
الصفحه ١٣٨ : ؟!
(٤) في العقد : عدوا.
(٥) في العقد : كان
أول ما تلقاهم القوة من رأيك.
(٦) في العقد : تتخوف
عليها فيه
الصفحه ٩٤ : كعب أنّه قال : من سقى غازيا شربة من ماء سقاه الله من
الرّحيق المختوم يوم القيامة ، ومن احتشّ لدابّة
الصفحه ٣٣٩ : .
وقال معاوية يوما
: يا معشر الأنصار ، ما تطلبون عندي؟ فو الله لقد كنتم قليلا معي كثيرا عليّ. ولقد
فللتم
الصفحه ٢٧٩ : ، الشاعر
الأديب ، أحد أمراء البيان ، ولد في جاسم من قرى حوران بسورية ورحل إلى مصر ،
واستقدمه المعتصم إلى
الصفحه ١٣ : الأندلس» وقد ذكر على نحو مختصر في
كتابه عين الأدب والسياسة فقال ص ٢٩٦ وص ٢٩٨ : ومن المنقول من كتابنا «تحفة
الصفحه ٩٥ : منزلهم ، وأردّ عليهم دوابّهم وأنفض أحلاسهم أحبّ إليّ من أجر حجّة أو
عمرة.
وعن عمر بن
الخطّاب