الصفحه ٢٥٦ : قبل ذلك.
قال عليّ رضوان
الله عنه : من فكر في العواقب لم يشجع (١). فإذا كان ترك التفكّر فيها مشجّعا
الصفحه ١٣٥ :
فإنّ بعضه ليس منه
، واحترس من البيات فإنّ في العرب غرة. وأقلل من الكلام فإنّما لك ما وعي عنك
الصفحه ١٤٠ : الذي لا يكفكف بكفله
من عجلة ولا يدفع بظهره من خور ، ولا يضرب على الأمور ضرب الجمل الثفال (٤).
وأوصى
الصفحه ٨٨ : ، واستنزال الشارد وردّ الخارج إلى السنّة ، والمفسد
إلى الإصلاح.
وعند ما يضع رجله
في ركابه ، أو يقدّم الراجل
الصفحه ٥٥ : اطّلعت امرأة من نساء أهل الجنة إلى الأرض لملأت ما بينهما
ريحا ولأضاءت ما بينهما ، ولنصيفها على رأسها خير
الصفحه ٣٢٧ : فبايعه ١٢٠ رجلا ، وهزم جيوش الحجاج ، ولم
يستطع الحجاج التغلب عليه إلى أن أنجده عبد الملك بجيش من الشام
الصفحه ١٩٣ : إليكم من سلّنا سيوفنا ، والله ما سللناها تهيّبا
منكم ولا جبنا عنكم ، ولكنها الهندوانية والغداة باردة
الصفحه ٢١٠ : (صلىاللهعليهوسلم)
لما أمر بالتجهيز إلى مكة قال ناس من الأعراب : يا رسول الله بماذا نتجهز فو الله
ما لنا زاد ولا مال
الصفحه ١٥٥ : الأوّل ، ثم
حملوا عند الثالثة على العدوّ فتطاعنوا وتجالدوا من الزّوال إلى ثلث الليل ، فهزم
الله العدوّ
الصفحه ٢٢٦ : رجال ، فقالت لهم من أوّل الليل : يا
بنيّ إنكم أسلمتم طائعين وهاجرتم مختارين ، والله الذي لا إله إلا هو
الصفحه ٢٩٠ : قتال
، فرأى طارق ما الناس فيه من الشدّة فقام يعظهم ويحضّهم على الصبر ويرغّبهم في الشهادة
وبسط / [م ٧١
الصفحه ٢٠٩ : ـ ما جاء عن عمر رضياللهعنه من التحيّز إليه في قوله : أنا فئة لكلّ مسلم وقال :
الأحبّ أن لا يتحرّفوا
الصفحه ٣٣٨ :
سرح فقال : ما
الخبر؟ فقصصت عليه القصة وقلت له : أخرج واندب الناس لأني أخشى الفوت.
فخرج وقال
الصفحه ٢٣٣ : القرشيّون ليبرز إلينا
اكفاؤنا فما نعرفكم ، فبرز إليهم ثلاثة من بني هاشم. برز علي بن أبي طالب إلى
الصفحه ٣٦٧ :
لو لا أن أشق
على أمتي لأحببت أن لا أتخلف خلف سرية
٨٦
ما أحد يدخل
الجنة يحب أن يرجع