الصفحه ١٣٠ : تعالى في كتابه ، ثمّ ينفّل من رأى تنفيله على حسب ما
فعل رسول الله صلىاللهعليهوسلم
لا يتعدّى شيئا
صحّ
الصفحه ١٠٣ :
السير ، ويمنع أن
يحمل على الظهر ما لا يطيقه ، ويوكّل بالسّاقة (١) رجالا في الدخول إلى دار الحرب
الصفحه ١٨٥ : المنازل قبل المنازلة كما فعل
النبيّ ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ وسلم ليلة يوم
بدر حين نزل على أدنى ماء بدر إلى
الصفحه ١١٣ :
الأهبة والتّهيئة
لوقت المحاربة ، فيكون ذلك أعون على المنازلة وأقوى على المراقبة.
وعليه إعداد ما
الصفحه ٥٨ :
عليه الملكان الحافظان ما قاله أو فعله من شيء حتّى ينصرف ، فإذا عاد إلى منزله
عاد كالجنين يقع من بطن
الصفحه ٣٦٨ : أو
ضياعا فإليّ أو عليّ
٣١٨
من جاهد في سبيل
الله خالص النفس طيب المال كتب الله تعالى
الصفحه ٣١٠ : . الجأواء : الكدراء اللون
في حمرة وهو لون صدأ الحديد لكثرة ما عليها من الدروع.
(٣) بكر بن النطاح ت
١٩٢ ه
الصفحه ١٢٧ : لشيء
من الهزل إليهم طريق ، ذوي أنفة وحيل وقوّة على الأسفار والحركة ، ما ئلين إلى
خشونة العيش ، علما
الصفحه ٢٤١ :
وروي أنّ أبا حذيفة بن عتبة (١)
بن عبد شمس وكان من فضلاء الصحابة شرفا وسابقة وهجرة دعاه أبوه يوم
الصفحه ٢٦٤ :
لا يحيله عنها
حياة ولا موت حتّى يكون عنده الموت على الخير الذي أشار به العلم وأوجبه العدل ،
خير من
الصفحه ٣٠٤ : تدري من
السيف اليماني (٥)
وللإمام إعطاء
جنده من بيت المال على ما يراه من النظر ، وبحسب ما عند
الصفحه ٢٤٥ : ء العمر فهو عدم البركة فيه بقوة الطاعة والإخلال
بالواجبات. وأما فتنة الصدر فهي ما ينطوي عليه الصدر من نحو
الصفحه ٢٥٤ : ء ليسوا في
مثل هذا جارين على ما توجبه طبائعهم وتقتضيه كيفيّة أمزجتهم ، لكن الأمور حادثة
إذا قدّر عدمها بطل
الصفحه ٢٠٨ : على
الجماعة ما ائتلفت قلوبهم» (٢) فمن فرّ عرّض الباقين للقتل وذلك لا يحلّ.
ومنها أن تفرّ
الجماعة
الصفحه ٨٦ : :
فلان أجرأ وفلان كذا فقال : إنهم قاتلوا على قدر ما قسم الله لهم من العقل. وفيه :
فإذا كان يوم القيامة