الصفحه ٢٧٨ : قُوَّةٍ)(٢) فقوله سبحانه «ما استطعتم» مشتمل على ما في مقدور البشر من
العدّة والآلة والحيلة ، وفسّر النبيّ
الصفحه ٧٦ : شاء الله.
فقتال الكفّار
واجب على ما تقدّم لا يعدل عنه إلا بإجابتهم إلى الدّخول
الصفحه ١٧٦ : عزّة (٤) ، جعل في رمح وحمل إلى المدينة ، ويحتمل أن يكون ذلك إلى
نظر الإمام على ما يراه بحسب الحال
الصفحه ٢٤٠ : الجاني على نفسه ، على ما هو الأصل أن الملجأ بمنزلة الآلة للملجىء ، ولهذا
لا يحبس الأب بدين الولد ويحبس
الصفحه ٢٠٣ : إذا كان حريرا مصمتا فذلك مكروه على ما روي أن الوليد بن أبي
هشام كتب إلى ابن محيريز يسأله عن يلامق
الصفحه ١٠٥ : بواجب في الدين ، حتى لو لم
يفعلوا لم يأثموا ، ولكنه أفضل وأقوى على الحرب ، وأقرب إلى موافقة ما جاءت به
الصفحه ٨٣ : الذّنوب ، وإظهار التنّدم على ما فات من حقوق الله تعالى ، وتحلّل من له
مظلمة في عرض أو مال أو نفس إن وجد
الصفحه ١٠٢ : هند وكانا من خير الناس من المدينة إلى مكة في ثلاثة أيام ، وهي
عشرة أيام على السير المعتاد.
وعليه أن
الصفحه ٣٣٣ : ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ وقتل بصفّين وهو
يقول : أيّها الناس ، هل من رائح إلى الجنّة تحت العوالي. وكان رسول الله
الصفحه ٣٠٦ : ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ «من ترك كلّا أو ضياعا فإليّ أو عليّ» ومن شاخ منهم أو زمن أجري عليه ما يقوم به
وبعياله على السّعة
الصفحه ٨٩ : من قال إنه ينبغي اختيار الخميس
والسبت اعتمادا على ما روي «اللهم بارك لأمتي في بكورها سبتها وخميسها
الصفحه ٢٦٥ : (٣).
فمن الشجاعة
تستمدّ جميع الفضائل وهي الثبوت والقوّة على ما يوجبه العلم والعدل
ولا بدّ من حتف
الصفحه ١٢٨ :
في أرزاقهم لئلا يتعدّوا على مال أحد ولا على طعامه ولا على ثماره ولا على ما
شيته.
وليكن وكد الأمير
الصفحه ٣٢٤ : )
وسمّاه «زيد الخير» مات وهو راجع على ماء يقال له «فردة» الإصابة ٣ : ٣٤ برقم
٢٩٣٥.
(٣) بسطام بن قيس ت
١٠
الصفحه ٣٦٥ :
إن مثل الذين
يغزون من أمتي ويأخذون الجعل وينفقونه على
٣١٥
إن نبيا ممن