الصفحه ٢٦٢ : :
وما للمرء خير في حياة
إذا ما عدّ من سقط المتاع
وتجد تخريج الأبيات في شعر
الصفحه ٣٢٨ : فألقاني في الخندق وقال : والله لو لا قرابتك من رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ ما اجتمع منك
عضو إلى آخر
الصفحه ٣١٥ :
__________________
ـ ضلالا ما رأيت من الضلال
معاتبة الكريم على النوال
وإنّ مسامعي عن كل عذل
الصفحه ٧٧ : ء طائفة من المسلمين إلى العدوّ في
كلّ سنة مرة ، يخرج معهم بنفسه أو يؤمّر عليهم من يثق به ليدعوهم إلى
الصفحه ١٢١ : (صلىاللهعليهوسلم)
مرة جيش «ذات السلاسل» وأمدّه بأبي بكر وعمر ، ثم استعمله على عمان ، ثم كان من
أمراء الجيوش في
الصفحه ٢٥٩ : قعصا بأطراف الرماح وموتا تحت ظلال
السيوف وإن يقتل مصعب فإنّ في آل الزبير خلفا منه. العقد الفريد ١ : ١٠١
الصفحه ٣٠٧ : جناب (١) الكلبيّ في ابنه عمرو حيث يقول :
فارس تكلأ
الصحابة منه
بحسام يمرّ مرّ
الصفحه ١٤١ :
وإلّا تحفّظ برأس
المال ، ولا تطلب الغنيمة حتى تحوز (١) السلامة وكن من احتيالك على عدوّك أشدّ حذرا
الصفحه ١١٨ : وعليهم. رواه أبو هريرة (٤).
وروي أنه ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ قال : على المرء
المسلم الطاعة فيما أحبّ
الصفحه ٣٦٦ : ، وإن مات جزي
٧٧
روي أن عينا من
المشركين جاء إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم فلما طعم
الصفحه ٣٠٩ :
عذيرك من خليلك
من مراد
وقال السّموأل بن
عادياء (١) :
وإنّا لقوم ما
نرى القتل سبّة
الصفحه ٩٦ :
، فإذا مرّ على جهنّم لم يعلم بمروره عليها ، ولا ارتاع من مهول منظرها.
قال ابن حبيب :
وجاءت الرغائب فيمن
الصفحه ١٦٤ : العيون وراء السرح واحترسوا
حتى ترى الخيل من تعدائها رجعا
فإن غلبتم على ضن
الصفحه ٢٦٣ : وقوّة النفس أن يكون المرء مصرّا في المحال لجوجا في الباطل ، ولا أن
يكون جلدا عند الضّرب صبورا على الجهل
الصفحه ٣٩١ :
٢٦٤
مرة من ذيبان
٣٤٧
مسافرو النصارى
١٤٠
المسلمون
٨١