الصفحه ٣٧٢ :
١
بسيط
٢٥٣
شاعر
المحراب
١
كامل
٢٧٥
شاعر
ما هيا
الصفحه ٣٣١ : الرحمن بن عوف يوم بدر ، فرآه بلال فصاح بالناس يحرضهم على قتله فقتلوه. قتله
رجل من الأنصار من بني مازن
الصفحه ٣٢٣ : العرب ، كان الرجل منهم يعدل بعشرة من غيرهم ، وفيهم يقول علي بن أبي طالب رضياللهعنه لأهل الكوفة : يا
الصفحه ٦٩ :
صفحة ومحيّا ، وفازت بمدخور فضل الشهادة أعمار أهلها مماتا ومحيا ، فخبرها طريف ،
وأمرها على سائر الأقطار
الصفحه ١١٢ :
إلّا من شحّ على دينه (٢) [م ٢١].
وغزا نبيّ [س ٤١]
من الأنبياء عليهمالسلام فقال : لا يغز معي رجل بنى
الصفحه ٥٢ :
والمأمور به من
ذلك شرعا هو الصّبر على حرب العداة وردع البغاة وقتال الطّغاة وحبس النفس على
مكارهها
الصفحه ٦٨ :
وعن معاذ بن جبل (١) رضياللهعنه قال : الطّاعم في سبيل الله كالصائم سرمدا في غيره ، وحسنة
من حسنات
الصفحه ٢٨٤ : والبصيرة في جمع يحتوي على أربعين ألف مقاتل ، ولا يحضر من الشجعان
المعدودين إلا خمسة عشر. وليعتبر بضمان
الصفحه ٨٧ :
يقبضه حيث حلّ أجله ويمنعه من وجهته ، فإن كان معسرا لا يقدر على القضاء فله
الخروج بغير إذن ربّ الدّين
الصفحه ٢٨٦ :
قال : أفيهم خمسون
من الأبطال؟
قال : لا
فسبّه المنصور
واستخفّ به وأمر به فأخرج على أقبح صفة
الصفحه ٨٤ : مباشرة الحروب ، ومغالبة الأهواء قبل محاربة الأعداء ، وبادروا
بإصلاح السرائر فإنّها من أنفس العدد والذخائر
الصفحه ٣٢٥ : .
وفي الإسلام :
ـ علي بن أبي طالب
ـ وعمه حمزة بن
عبد المطلب
ـ والزبير
ـ وطلحة
الصفحه ٤٠٥ : ............................................................ ٢٧٥
* وجوب الحذر من العدو................................................... ٢٧٦
* تدبير الحرب
الصفحه ١٢٣ : الذين تعدّوا من سهامهم أدبا لهم إن ظهر له ذلك (٣).
فهذا كلّه مما يجب
علمه على الخاصة والعامة
الصفحه ٣١١ :
وقال قطريّ بن
الفجاءة المازني (١) :
يا ربّ ظلّ عقاب
قد وقيت به
مهري من