الصفحه ١٤٢ :
أصبحت رئيس قومك ، وإنّ هذا يوم له ما بعده من الأيّام. مالي أسمع رغاء البعير
ونهاق الحمير وبكاء الصغير
الصفحه ٤٥ : ء الفرس وعدد ما في ذلك من أسماء
الطير.
ـ الباب الخامس : فيما يستحب في أعضاء الفرس من الصفات وما يستحسن
الصفحه ٧٩ :
وإن كرها (١).
وقيل للأوزاعي (٢) : ما تقول في رجل غزا بإذن والديه ، فاشترطا عليه أن لا
يقاتل ، فلقوا
الصفحه ١١٧ : عسكره أو قائد جماعته ، وأن لا يخالفه في شيء من أمره ما
استطاع ممّا يوافق سنّة في عمل أو تدبير في رتبة أو
الصفحه ٤٤ : ، والداعية إلى النصر في
الحرب.
ـ والقسم الثاني
في الخيل والسلاح / [س ١٠] وما يتعلّق بهما ويحتوي أيضا على
الصفحه ٢٣٩ : جماعة ثلاثة أو أربعة أو أكثر ، خرجوا مبارزة لمثلهم لجاز معونة بعضهم
لبعض على كل حال مثل أن يفرغ أحد من
الصفحه ٣١٢ :
وأنشد المبرّد (١) لرجل من بني أميّة :
إذا ما وترنا لم
ننم عن تراتنا
ولم نك
الصفحه ٢٢٨ : لمن بذل في سبيل الله قراضه وتجره ، واحتسب عند من لا يضيع
عنده مثقال حبة من خردل أجره ، ووجّه إلى مرضات
الصفحه ٣١٩ :
عليّ الأرض بما
رحبت شدة ، إذ خطرت لي أبيات مالك بن عوف النّصريّ :
وإذا اشتكى مهري
إليّ
الصفحه ٦٤ : من مواليهم ، ولد في البيرة ، وسكن قرطبة وزار مصر ، ثم عاد إلى الأندلس فتوفي
بقرطبة ، كان عالما
الصفحه ٢٠٠ : وقال : وهذا حث منه على الجهاد ، ومعناه أن
حامل سيفه في سبيل الله مطيعا لله به يصل إلى الجنة.
(٢) في
الصفحه ٦٠ : ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ : من قاتل في
سبيل الله فمات أو قتل فهو شهيد ، فإن وقصه فرسه أو بعيره أو لدغته هامة أو مات
على
الصفحه ٢١٨ : بن حرّي
(١) :
ويوم كأنّ
المصطلين بحرّه
وإن لم تكن نار
قيام على الجمر
الصفحه ٤٠١ : ........................................................................ ٧
* المؤلف والكتاب................................................................ ٩
* نماذج من صفحات
الصفحه ١٨١ :
قال : ولهم أن
يضحّوا بغنم العدوّ ولا يتعدّى ذلك إلى غيره من الملبوس والمركوب ، فإن دعت إلى
ذلك