الصفحه ٢٧٢ : بين الدماء على ألّا تخرج خزاعة من مكة .. سمّي بالشدّاخ
لما شدخ من الدماء ووضع منها. الأعلام ٨ : ٢٠٥
الصفحه ٢٢١ : القادسية وأبلى فيها بلاء
حسنا ، وقام منه في ذلك اليوم مالم يقم من أحد وكان سبب الفتح على المسلمين وكان
يقول
الصفحه ٢٥٥ : (١) ، فلا نامت أعين الجبناء (٢).
قال قطريّ بن
الفجاءة (٣) :
لا يركنن أحد
إلى الإحجام
الصفحه ٣٤٦ :
أهل الظنّة أمامك.
احذر العدوّ الباطن. احذر الإخلال بالمراكز. لا تجرّئك ورطة سلمت منها على معاودة
الصفحه ٢١٣ :
طلبت. كأهل مركب
قاتلهم العدوّ فأضرم النار عليهم فلهم الفرار من الحرق إلى الغرق لأنه أخفّ موتا
الصفحه ٢٤٨ : أعلفها كلّ يوم فرقا (٣) من ذرة أقتلك عليها. فقال له النبي ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ أنا أقتلك إن
شاء الله
الصفحه ٣٣٧ : حين القتال قد أبرز ابنته
لجيوشه وجعلها على ديدبان خشب في عدّة من خدمها في الحلي والحلل سافرة عن وجهها
الصفحه ٤٠٣ :
* كتاب عمر بن الخطاب
إلى سعد........................................... ١٣٦
* خبر معاوية مع عبد
الصفحه ٩ : على أي ترجمة أو مجموعة أخبار ، وقد سألنا الصديق الدكتور محمد رضوان
الداية ـ وهو من المتبحرين في الأدب
الصفحه ١٥٢ : من
يشاء من عباده والعاقبة للمتّقين.
وحرّض آخر فقال :
يا أيها الناس ،
غضّوا الأبصار ، وعضّوا على
الصفحه ١١ :
أربعة أقسام ، وقد قسم كل قسم منها إلى فصول وسنذكر عناوين الأقسام لأنها تدل على
موضوعات الكتاب.
١ ـ من
الصفحه ٥١ : راجحة ، فقال عزّ من قائل : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا هَلْ
أَدُلُّكُمْ عَلى تِجارَةٍ تُنْجِيكُمْ
الصفحه ١٦٣ : أو القرية التي دون حلوان العراق. ولعله أراد مرج القلعة الذي بينه وبين
حلوان منزل وهو من حلوان إلى جهة
الصفحه ١٩٤ : دخول الأعراب بينها والحشو من الناس يوهنهم بالفرار
وإدخال الخلل ، إذ لا يخاف الحشو من العار ما يخافه
الصفحه ٢١٤ : على الراية
حتّى قتل (١). وهو أوّل من عقر فرسه في الإسلام. وكان أحفظ لدينه من أن
يفعل ما يمنع منه الشرع