الصفحه ٣٣٠ : على فرس في سبيل الله. وكان في
الجاهلية من سكان حضر موت واسم أبيه عمرو بن ثعلبة البهراني الكندي. ووقع
الصفحه ٣١٤ : سيف الدولة تملك حمص وسار
ليتملك حلب فقتله أحد أتباع سعد الدولة ابن سيف الدولة في صدد على مقربة من حمص
الصفحه ١٢ : لاحظنا في كتبه التي تيسر لنا الاطلاع عليها ، وقد صرح بذلك في غير
ما موضع من كتبه ، قال في مقدمته لكتاب
الصفحه ٣٤٠ : القنا وزر
نجالد الناس لا
نبقي على أحد
ولا نضيّع ما
توحي به السّور
الصفحه ٣١٦ : والشعراء إلى
نهشل بن حري وفي عيون الأخبار ١ : ١٩٠ إلى بشامة وكذلك في الكامل ١ : ٦٦ والأبيات
من قصيدة في
الصفحه ٥٣ : وَيُقْتَلُونَ وَعْداً عَلَيْهِ
حَقًّا فِي التَّوْراةِ وَالْإِنْجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفى بِعَهْدِهِ
مِنَ
الصفحه ١٧٥ :
فأنزل الله عزوجل / [س ٧٢](ما قَطَعْتُمْ مِنْ
لِينَةٍ أَوْ تَرَكْتُمُوها قائِمَةً عَلى أُصُولِها
الصفحه ٢٨٠ : حكماء العجم : أسد يقود ألف ثعلب خير من ثعلب
يقود ألف أسد ، فلا ينبغي أن يقّدم على الجيش إلا الرجل ذو
الصفحه ٥٦ : ٣ : ١٤٩٨ ، ١٤٩٩
واللفظ له ، وأخرجه مسلم من طريق أخرى والترمذي في جامعه : كتاب فضائل الجهاد :
باب ما جاء في
الصفحه ٢٠٢ : واحد من صاحب وتابع وذلك لإرهاب
العدوّ ومباهاته
وروي أن النبي ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ أعطى الزّبير
الصفحه ٢٦٠ : : موضع
بقرب الرقة على شاطئ الفرات من الجانب الغربي ، وكانت حرب صفين بين علي بن أبي
طالب ومعاوية سنة ٣٧ ه
الصفحه ١٧٣ : ، من الشجعان القادة ، نشأ في المدينة ،
ونزل البصرة ، فكان زياد يستخلفه عليها إذا سار إلى الكوفة ، ولما
الصفحه ٢٧٧ : لمن
اختلف عليه ، واعلموا أنّ كثرة الصياح من الفشل ، وربّ عجلة / [س ٨٦] تعقب ريثا ،
فتلبثوا فإنّ أحزم
الصفحه ٢٩٤ :
تقوم من ضدين
يتغالبان ، فروحهما اعتقاد الغلبة والظفر ، من كلّ واحد [س ٩٧] من الفريقين ،
وجسمهما
الصفحه ١٩١ : ، أعتقته ثبيتة زوج أبي حذيفة صغيرا
، وتبناه أبو حذيفة وزوّجه ابنة أخ له ، وهو من السابقين إلى الإسلام كان