الصفحه ١٨٧ : ، وله بأس ، وهو أحد السابقين إلى الإسلام ، كان أبوه من أشراف
الجاهليين ولّاه كسرى على الأبلّة «البصرة
الصفحه ١٠٤ : على عسكر بعينه أو سرية [م ١٨] أو التوجّه إلى
ثغر بعينه فله ذلك في عسكره أو سريّته أو مصافة ثغره ، فإذا
الصفحه ٧٣ : يقولوا : لا إله إلا الله ، فإذا قالوها عصموا منّي دماءهم وأموالهم
إلّا بحقّها وحسابهم على الله
الصفحه ٦٧ : ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ عليه ومشى إلى
قبره ، فجعل يحثو عليه التراب ويقول : إنّ أصحابك يظنّون أنّك من أهل النار وأنا
أشهد
الصفحه ١٣٩ :
فتصنع بعدوّك
كصنيعه بك (١) ، ثم أذك أحراسك على عسكرك وتحفّظ من البيات جهدك (٢) ، وكلّ أسير أتيت به
الصفحه ١٣٦ : عمر رضياللهعنه إلى سعد بن أبي وقّاص (٣) ومن معه من الأجناد :
أما بعد ، فإنّني
آمرك ومن معك بتقوى
الصفحه ١٩٠ :
فلمّا دنوا من
العدوّ ورأوا كثرته وقوّته قالوا : نكتب إلى رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ بخبر
الصفحه ١٧٢ : أهل القوّة من المسلمين ، وجب علينا الدفع حينئذ
ولم نراع الترس على ذلك (١).
ويجب التحرّز من
قتل مسلم
الصفحه ١٥٣ : / [م ٣١] وكثرت فيهم الجراحات وهو يلوي الناس ،
فعذله المغيرة بن شعبة (٢) وندبه إلى مناشبة الحرب ، والإذن
الصفحه ١٠٩ :
وعليه أن يستدني
أهل الفضل والدّين والنصيحة من المسلمين و [س ٣٨] يقرّب من أهل الثغور وشبههم أهل
الصفحه ٤٣ : ، فالقسم الأول في الجهاد والرّباط وما يتعلق بهما ويحتوي
على عشرين بابا :
ـ الباب الأوّل منه : في فضل
الصفحه ٣٠٣ : من أمّتي ويأخذون الجعل وينفقونه على عدوّهم كمثل أمّ موسى ترضع ولدها
وتأخذ أجرها
الصفحه ٧٤ : صورة الكفاية ، كما فهم من تفضل صلاة الجماعة على صلاة الفرد بسبع
وعشرين درجة جواز صلاة الفرد (٤) ، ولا
الصفحه ١٦١ : ليلتين من البصرة فيه ماء طيبة.
الخاذل : هي الظبية المنفردة بولدها عن
صواحبها. والأدماء : البيضاء يعلو
الصفحه ٢٣٦ : بعصابته الحمراء ومشى إلى الحرب وهو
يقول :
أنا الذي أخذته
برقّه
إذ قيل : من
يأخذه