الصفحه ٢٣٨ : لذلك ونادى القعقاع ثانية فخرج إليه رجلان من
عظمائهم فانضمّ إلى القعقاع الحارث بن ظبيان (٢) فضرب القعقاع
الصفحه ٢٨٥ : (٣) في بعض غزواته إذ وقف على نشز من الأرض مرتفع فرأى جيوش
المسلمين بين يديه ومن خلفه وعن يمينه وعن يساره
الصفحه ٢٥٢ :
أو ليس من أعظم
فضائلها أنّ الممالك العظيمة والدّول الكبار التي يضطرّ الخلق إلى وجودها إنّما
تقوم
الصفحه ٢٠٦ : . ويجوز إذا زادوا على ذلك ولم يجدوا إلى المصابرة سبيلا.
روي أنّه لما رجع
جيش مؤتة تلقّاهم رسول الله
الصفحه ١٦٩ :
فيما يجوز فعله في
الغزو وما لا يجوز فعله فيه
قال سحنون : أجمع
العلماء على جواز القتال في
الصفحه ٢٧٣ :
كالفحل المغتلم. فقال مروان : من يخرج إليه وله عشرة آلاف؟
فلمّا سمعت
بالعشرة آلاف هانت عليّ الدنيا وسخوت
الصفحه ٢٣٥ : (١).
ومنع أبو حنيفة أن
يدعو المسلم إلى البراز مبتدئا ، ورأى / [م ٥٤] ذلك بغيا.
وعن عليّ رضياللهعنه أنّه
الصفحه ٦٦ : ، ولا يدرك أحد فضله إلا من
كان على مثل حاله / أو زاد عليه.
وعن عصمة بن راشد
عن أبيه قال : سمعت قوما من
الصفحه ٢٧٠ : عمرو في تلك الليلة أعرس بجارية من مراد ،
فقال عمرو : غيري نفّري. أي أنك قلت ما قلت لتنفريني به فذهبت
الصفحه ١٨٨ : وأقاتل](١).
وعلى الأمير ترتيب
جيشه في مصافّ الحرب وتعديل صفوفه وتفقّدها من الخلل ، قال الله العظيم
الصفحه ١٠٧ :
، وَمَنْ يَفْعَلْهُ مِنْكُمْ فَقَدْ ضَلَّ سَواءَ السَّبِيلِ)(١). ففي هذا الخبر ما يدلّ على أنّ من كاتب
الصفحه ١٥١ : قومنا بالحق وأنت خير الفاتحين. ثمّ قال لهم :
سيروا على بركة الله ، ثم نادى : لا إله إلا الله والله أكبر
الصفحه ٣٩ : ، وأخرجنا إلى نور الهدى من ظلم الشّرك والردى ،
وجعلنا ممّن وفّق لطاعته وبكتابه اقتدى.
وصلى الله على
سيدنا
الصفحه ٣٣٤ : الفتح ، شهد حنينا والطائف وتبوك. وقاتل مع عليّ
بصفّين ، فكان قائد الرجالة ، وكاد يصل إلى معاوية فتكاثر
الصفحه ١٣٣ :
(صلىاللهعليهوسلم)
على صدقات بني فراس وكانوا أخواله ، ثم استعمله أبو بكر على جيش وسيّره إلى الشام
، وخرج معه يشيّعه