الصفحه ٣٦٣ :
٧
١٧٠
ما
قَطَعْتُمْ مِنْ لِينَةٍ أَوْ تَرَكْتُمُوها قائِمَةً عَلى
الحشر
٥٩
الصفحه ٣٦٤ : ما ترضى
١٠٠
أمرت أن أقاتل
الناس حتى يقولوا : لا إله إلا الله ، فإذا
٨٥
الصفحه ٣٠٨ : ء إلا أقعده ، فإذا كان من الغد عاد لمثل ذلك (١).
وأولى ما يأخذ به
الفارس نفسه بعد استفراه المركوب
الصفحه ٢٢٤ :
مطعم (١) وهو الأصحّ مّما قيل والله أعلم. وقتل يومئذ من المسلمين
ألف ومئتا رجل ، وقتل من بني حنيفة
الصفحه ١٠١ : (٣). وقال عليهالسلام :
__________________
(١) أصل ذلك ما ورد
في رسالة عمر بن الخطاب إلى سعد بن أبي وقاص
الصفحه ٤٠٦ : .................................................. ٣٢٥
* الباب العشرون :
في الأمور المحصنة من التغرير الداعية إلى النصر في الحرب......... ٣٤٣
* نصائح
الصفحه ٢٨٩ : الحرب فلا يمش في النّفر اليسير من قومه خارج عسكره ، فإنّ عيون عدوّه قد
أذكيت. وعلى هذا الوجه كسر
الصفحه ٢٤٧ : المدينة ليلة فانطلقنا من قبل الصوت
فتلقّاهم رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ راجعا قد سبقهم
إلى الصوت
الصفحه ١٧٩ : الله بن مغفل المزنيّ قال : أصبت من فيء خيبر جراب شحم فاحتملته
على عاتقي إلى رحلي وأصحابي قال : فلقيني
الصفحه ٣٢٦ :
(٤)
__________________
ـ وأحد الستة أصحاب
الشورى ، وأحد الثمانية السابقين إلى الإسلام. قال ابن عساكر : كان من دهاة قريش
ومن
الصفحه ١٨٩ : بعشر سنين ،
وهو من السابقين إلى الإسلام ، هاجر إلى الحبشة في الهجرة الثانية ثم قدم على
النبي
الصفحه ٢٣٤ : ربّهم يرزقون وأنّ قتلانا في النّار
يعذّبون ، فما يبالي أحدكم أن يقدم على كرامة من ربه أو يقدم عدوّه إلى
الصفحه ٢٠٥ : يَوْمَئِذٍ دُبُرَهُ إِلَّا مُتَحَرِّفاً لِقِتالٍ أَوْ مُتَحَيِّزاً
إِلى فِئَةٍ فَقَدْ باءَ بِغَضَبٍ مِنَ
الصفحه ١٢٩ : لأنّهم مؤونة بلا معونة مائلين إلى
كلّ طمع.
ويجعل على كلّ
ثمانية من الجند ناظرا ويعقد له عقدة ، وعلى كلّ
الصفحه ٣٦١ :
٧٥ ، ٢٢٩ ، ٢٣٨
فَبِما
رَحْمَةٍ مِنَ اللهِ لِنْتَ لَهُمْ ، وَلَوْ كُنْتَ
آل عمران