الصفحه ٦٣ :
الحبس ، والمصابرة منه ، وذلك حبس النفس على مقارعة المخالفين وممانعة المنازعين (٢).
والرّباط هو
الثبوت
الصفحه ١٩٩ : أمره فوفى له. ثم آل الملك إلى داود عليهالسلام
مع ما منحه الله من النبوة العظيمة. ولهذا قال تعالى
الصفحه ٣١٨ : لشهرتها ، لكن
في ذكرها ما يبعث على الإقدام ، ويحمل على ورود مناهل الحمام.
قال هارون الرشيد
:
نعم العون
الصفحه ١٤ : هو موجود لدينا الآن ومنها ما هو
مفقود لم نقع له على أثر ، فمما هو موجود ورجعنا إليه ووثقنا الأخبار
الصفحه ٢١٢ : وخالد القتال ، وقال غيرهما : ننحاز إلى فئة ونشاور أمير المؤمنين. ثم عزم أبو عبيدة على
القتال.
وروى ابن
الصفحه ٢٢٢ : ، أيّنا كان أحبّ
إليك فانصره اليوم على صاحبه ، ثمّ أقبل يرتجز ويقول :
ما تنقم الحرب
العوان منّي
الصفحه ٢٩٣ :
على حمراء ذات
شبا طرير
تحوّم حولها
عقبان موت
تخطّفت القلوب
من الصدور
الصفحه ٣٠٢ :
وقال ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ جعل رزقي تحت
ظلّ رمحي ، وجعل الصّغار والذلّة على من خالف أمري
الصفحه ٢٨١ : الكتائب وجها وإلّا ردّ الغنم إلى
الزّريبة (٣) ، فإنّ الحرب خدعة ، وآخر ما يجب ركوبه قرع الكتائب وقرع
الصفحه ٢٤٩ :
أوّل من يضرب. قال مالك بن عوف النّصري حين أسلم :
ما إن رأيت ولا
سمعت بمثله
في
الصفحه ٤٠ : ، ومجد ما فوقه مرتقى لمجد ، ولا
مجال لحمد ، وقدر رفع الله محلّه على الأقدار ، وجعل نجاره من السادة
الصفحه ٢٠٤ :
شاؤوا ، ويأسروننا
كيف شاؤوا ، ولقينا رجال بيض على خيل بلق بين السماء والأرض ، والله ما تليق شيئا
الصفحه ٢٧١ : ، ودامت له الإمارة عشرين
سنة وبنى مدينة واسط وبها توفي وهو أول من ضرب درهما عليه (لا إله إلا الله) تهذيب
الصفحه ٢٨٢ :
بينهم بما فيه
الشرّ من ذلك ، فإنّ جميع ما ذكرنا تنفق فيه الأموال والحيل ، واللقاء تنفق فيه
الأرواح
الصفحه ١٢٠ : المصرية في عصره ، كان صاحب الإمام مالك. قال الشافعيّ : ما
أخرجت مصر أفقه من أشهب لو لا طيش فيه. قيل : اسمه