الصفحه ١٧٠ : : هي القرآن ؛ وقيل في الموعظة الحسنة قولان : / [س ٦٩].
أحدهما
: بالقرآن في لين
من القول.
والثاني
الصفحه ١٩١ : المسلمون : يا سالم إنّا نخاف أن نؤتى من قبلك فقال :
بئس حامل القرآن أنا إذن إن أتيتم من قبلي. ونادت الأنصار
الصفحه ٥٣ : وَيُقْتَلُونَ وَعْداً عَلَيْهِ
حَقًّا فِي التَّوْراةِ وَالْإِنْجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفى بِعَهْدِهِ
مِنَ
الصفحه ٥٤ : دمشق في أيام عثمان وولاية معاوية ، ثم استدعاه عثمان
إلى المدينة ونفاه إلى الربذة من قرى المدينة ، وتوفي
الصفحه ٦٨ : بالحلال والحرام ، وهو أحد الستة الذين
جمعوا القرآن الكريم على عهد النبي (صلىاللهعليهوسلم)
وهو فتى وآخى
الصفحه ٨٣ : والنسك. ولّاه معاوية قضاء دمشق بأمر عمر
بن الخطاب ، وهو أول قاض بدمشق ، وهو أحد الذين جمعوا القرآن الكريم
الصفحه ١١٨ :
الجاهلية ، وأسلم بعد وفاة الرسول ، وقدم في خلافة أبي بكر. كان عالما بالقرآن.
الإصابة : ٧ : ١٤١ برقم : ٨٢٩
الصفحه ١٢٠ : أشهب (٢) عن مالك في الجيش بأرض العدوّ يحتاج بعضهم .. فخرجت جماعة إلى
قرية وأخرى كذلك فربما قتل بعضهم أو
الصفحه ١٢٢ : إلى وادي القرى فسكنه ثم انتقل إلى دمشق في أيام معاوية ، فسكن المزة
وعاد بعد ذلك إلى المدينة فأقام إلى
الصفحه ١٣٧ : ، ونحّ منازلهم عن
قرى أهل
__________________
(١) في العقد ١ : ١٣٠
وإنما ينصر المسلمون بمعصية عدوهم
الصفحه ١٥٤ :
والإيمان ، وحملة السّنن والقرآن ، وإنّما يتربّصون بكم إحدى الحسنيين ، ونحن
نتربّص بهم أن يصيبهم الله بعذاب
الصفحه ١٦٣ : أو القرية التي دون حلوان العراق. ولعله أراد مرج القلعة الذي بينه وبين
حلوان منزل وهو من حلوان إلى جهة
الصفحه ١٦٤ : العدوّ بعظم منكم فزعا
وبيشة : قرية غنّاء في اليمن. والنّخع :
قبيلة من الأزد.
وأذكوا العيون
الصفحه ١٧٩ : كما
ورد في السيرة النبوية ٢ : ٨٠٢ (نبذ من ذكر وادي القرى) قال ابن إسحاق : وحدثني
من لا أتهم عن عبد
الصفحه ١٩٤ : نادى : يا أهل القرآن ، وآخرون ينادون : يا أهل سورة البقرة ...
فتجيب كلّ فرقة أهلها ، وتقصد كلّ طائفة