الصفحه ٦٦ : ، ولا يدرك أحد فضله إلا من
كان على مثل حاله / أو زاد عليه.
وعن عصمة بن راشد
عن أبيه قال : سمعت قوما من
الصفحه ٦٩ :
صفحة ومحيّا ، وفازت بمدخور فضل الشهادة أعمار أهلها مماتا ومحيا ، فخبرها طريف ،
وأمرها على سائر الأقطار
الصفحه ٧٦ : حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتالِ)(٦) وفعله صلىاللهعليهوسلم
في مواطن ، وسنفرد
له بعد ذلك بابا إن
الصفحه ٩٦ : خرج من ذنوبه كيوم ولدته أمّه.
وقال ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ. من سلّم على
مجاهد سلّمت الحور العين عليه
الصفحه ١٠٣ :
السير ، ويمنع أن
يحمل على الظهر ما لا يطيقه ، ويوكّل بالسّاقة (١) رجالا في الدخول إلى دار الحرب
الصفحه ١٠٤ : فَتَوَكَّلْ عَلَى اللهِ ، إِنَّ اللهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ)(١).
وقال النبيّ صلىاللهعليهوسلم
: «خير
الصفحه ١٠٥ : الأمر القديم.
قال ابن عباس :
كان الشعار يوم بدر : يا منصور (١).
وعليه أن يتصفّح
جيشه ، ويخرج من عنده
الصفحه ١١٢ :
والرجلة
: موت الدوابّ
والخيل. والموتان : الوباء الذي يموت فيه عامّة الناس.
وعليه أن ينهى
جيشه عن
الصفحه ١٣٨ : حرمة وذمة ابتليتم بالوفاء
بها كما ابتلوا بالصّبر عليها ، فكما صبروا لكم ففوا لهم (٢) ، ولا تستنصروا على
الصفحه ١٤٠ : الذي لا يكفكف بكفله
من عجلة ولا يدفع بظهره من خور ، ولا يضرب على الأمور ضرب الجمل الثفال (٤).
وأوصى
الصفحه ١٥١ : قومنا بالحق وأنت خير الفاتحين. ثمّ قال لهم :
سيروا على بركة الله ، ثم نادى : لا إله إلا الله والله أكبر
الصفحه ١٧٠ : قتلهم الأمير
قبل ذلك غرّة وبياتا ضمن ديات نفوسهم ، وكانت على الأصحّ من مذهب الشافعيّ (٣) كديات المسلمين
الصفحه ١٩٠ : إحدى الحسنيين إمّا ظهور وإمّا
شهادة (١).
فوافقه الجيش كلّه
على هذا الرأي ونهضوا ، فلمّا لقوا المشركين
الصفحه ١٩٣ : فخفنا تحطّمها فأردنا أن
تسخن متونها إلى أن نبلغكم(٢).
ففي هذا تنبيه على
حفظ السيوف وتعليم الجرأة على
الصفحه ٢٠٨ : على
الجماعة ما ائتلفت قلوبهم» (٢) فمن فرّ عرّض الباقين للقتل وذلك لا يحلّ.
ومنها أن تفرّ
الجماعة