الصفحه ١٧١ : طولبوا بالجزية ، فإن أجابوا طولبوا بالانتقال إلى
حيث ينالهم سلطاننا والإقامة على حكم يمكّن قهرهم أو على
الصفحه ١٧٦ : عزّة (٤) ، جعل في رمح وحمل إلى المدينة ، ويحتمل أن يكون ذلك إلى
نظر الإمام على ما يراه بحسب الحال
الصفحه ٣٠٦ : ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ «من ترك كلّا أو ضياعا فإليّ أو عليّ» ومن شاخ منهم أو زمن أجري عليه ما يقوم به
وبعياله على السّعة
الصفحه ٥٢ :
والمأمور به من
ذلك شرعا هو الصّبر على حرب العداة وردع البغاة وقتال الطّغاة وحبس النفس على
مكارهها
الصفحه ٦٥ : ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ رباط يوم وليلة
خير من صيام شهر وقيامه ، وإن مات جزي عليه عمله الذي كان يعمله وأجري عليه رزقه
الصفحه ٨٦ : عبد الله بن عمر حين سأل النبيّ صلىاللهعليهوسلم
قال : يا عبد الله
بن عمر ، على أيّ حال قاتلت بعثك
الصفحه ١٠١ :
فيما يجب على الأمير
أن يفعله في السّفر [م ١٨]
يجب على الأمير أن
يسير جيشه وجمعه بسير أضعفهم
الصفحه ١٧٣ : بأس بذلك. وقيل : لا بأس أن يقوم الإمام بمن سالمه منهم على من لم يسالمه من
الحربيين ويأمرهم بالنكاية
الصفحه ١٧٨ :
فلّما عصوني كنت
فيهم وقد أرى
غوايتهم ، إنّي
إذن غير مهتد
وقد قيل : يقتلون
على
الصفحه ٢٦٣ : (٢)
وبقوة (٣) القلب يصبر الجليس على أذى الجليس وجفاء الصاحب ، وبقوّة
القلب تلتقى الكلمة العوراء والفعلة
الصفحه ٢٨٩ : الحرب فلا يمش في النّفر اليسير من قومه خارج عسكره ، فإنّ عيون عدوّه قد
أذكيت. وعلى هذا الوجه كسر
الصفحه ٢٩٥ :
وكان مالك بن عبد
الله الخثعميّ (١) وهو على الصائفة يقوم في الناس كلّما أراد أن يرحل ، فيحمد
الله
الصفحه ١٥ : ذنوبا وعصيانا ، راجيا
عفو الله سبحانه وغفرانه (كلام مطموس) تاب الله عليه ولطف به وغفر الله له
ولوالديه
الصفحه ٦٣ :
الحبس ، والمصابرة منه ، وذلك حبس النفس على مقارعة المخالفين وممانعة المنازعين (٢).
والرّباط هو
الثبوت
الصفحه ٧٤ : صورة الكفاية ، كما فهم من تفضل صلاة الجماعة على صلاة الفرد بسبع
وعشرين درجة جواز صلاة الفرد (٤) ، ولا