الصفحه ١٧٩ : منازل الرّوم فيقدم على
أهله فيأكله في القرار :
__________________
(١) انظر شرح السير
الكبير ٤ : ١١٨٤
الصفحه ١٨٠ :
لا بأس بذلك ،
وكرها له بيعه ، وقال محمد : يتصدّق منه حتّى يبقى اليسير فيأكله مع أهله.
وليس على
الصفحه ١٨٧ : ، وله بأس ، وهو أحد السابقين إلى الإسلام ، كان أبوه من أشراف
الجاهليين ولّاه كسرى على الأبلّة «البصرة
الصفحه ١٩٤ : رايتها.
وعلى الأمير بعد
تثقيف عسكره بتقديم الثقات من أهل الحزم والجلد والدّين على المقدّمة والميمنة
الصفحه ١٩٩ : لِجالُوتَ
وَجُنُودِهِ قالُوا رَبَّنا أَفْرِغْ عَلَيْنا صَبْراً وَثَبِّتْ أَقْدامَنا
وَانْصُرْنا عَلَى
الصفحه ٢٠٣ : إذا كان حريرا مصمتا فذلك مكروه على ما روي أن الوليد بن أبي
هشام كتب إلى ابن محيريز يسأله عن يلامق
الصفحه ٢٠٥ : فرار عند المواقعة وأن لا نفار عند المشاقة وقيل : إنّ هذا على العموم ، وقيل :
إنّه على الخصوص ، وتولية
الصفحه ٢١٢ : وخالد القتال ، وقال غيرهما : ننحاز إلى فئة ونشاور أمير المؤمنين. ثم عزم أبو عبيدة على
القتال.
وروى ابن
الصفحه ٢١٤ : لفارسه في الدفاع به والكرّ والفرّ إلّا أن يعلم أنّه قد أحيط به ولا منجى
له عليه ، ويخاف أن يتقوّى به
الصفحه ٢١٩ : (٢).
وقيل إنّ الرجل (٣) كان أبيّ بن كعب (٤) وأنه قال له : اقرأ على قومي السلام وقل لهم : يقول لكم
سعد : الله
الصفحه ٢٢١ : القادسية وأبلى فيها بلاء
حسنا ، وقام منه في ذلك اليوم مالم يقم من أحد وكان سبب الفتح على المسلمين وكان
يقول
الصفحه ٢٣٤ : (٢) وذلك كلّه بمحضر النبيّ ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ مع ضنّه بأصحابه
وإشفاقه على قرابته.
ودعا في حرب
الخندق
الصفحه ٢٤٠ : الجاني على نفسه ، على ما هو الأصل أن الملجأ بمنزلة الآلة للملجىء ، ولهذا
لا يحبس الأب بدين الولد ويحبس
الصفحه ٢٤٥ : ء العمر فهو عدم البركة فيه بقوة الطاعة والإخلال
بالواجبات. وأما فتنة الصدر فهي ما ينطوي عليه الصدر من نحو
الصفحه ٢٤٨ : أعلفها كلّ يوم فرقا (٣) من ذرة أقتلك عليها. فقال له النبي ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ أنا أقتلك إن
شاء الله