الصفحه ١٤٥ : العزيز ، ولما ظهر العباسيون قدم مع جماعة من
الطالبيين على السفاح وهو بالأنبار ، فأعطاه ألف ألف درهم
الصفحه ٢٢٠ :
الصغير ٢ : ١٢٣ عن أنس. وعن جابر : لصوت أبي طلحة بالجيش خير من ألف رجل والحديث
أيضا في فيض القدير ١٠
الصفحه ٢٨٠ : حكماء العجم : أسد يقود ألف ثعلب خير من ثعلب
يقود ألف أسد ، فلا ينبغي أن يقّدم على الجيش إلا الرجل ذو
الصفحه ٢٨٣ : تنس قول الشاعر:
والناس ألف منهم
كواحد
وواحد كالألف إن
أمر عنا
بل قد
الصفحه ٢٨٤ :
الأندلس ـ جبرها
الله ـ وكان العسكران كالمتكافئين ، كلّ واحد منهما يراهق عشرين ألف مقاتل بين خيل
الصفحه ٢٨٦ :
فقال له المنصور :
لا يعجزنا أن يكون في هذا الجيش ألف مقاتل من أهل الشجاعة والبسالة.
فسكت ابن
الصفحه ٢٩٠ :
يسمّى اليوم بجبل الفتح وجبل طارق نسبة إليه وهو في ألف وسبعمئة رجل ، وطمعت الروم
فيهم فاقتتلوا ثلاثة
الصفحه ٦٥ :
وأمن العثار (٢).
وقال ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ : رباط ليلة في
سبيل الله أفضل من ألف ليلة يقوم ليلها لا
الصفحه ٦٦ : ليلة أحبّ إليّ من صيام ألف يوم أصومها وأقوم ليلها
في المسجد الحرام وعند قبر النبيّ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٨٨ : في تأمين السّبل وردع الباغي وقمع الضّال ، وجمع الكلمة ، والحضّ على
الألفة ، واستدعاء النّافر
الصفحه ١٢٩ : خير من ألف من أهل البطالة والصّلف ، بل كلّما كثرت هذه
الطبقة الخسيسة كانوا أضّر على من استنصر بهم
الصفحه ١٨٦ : يوم واحد ثلاثين عبدا
، كان يحترف التجارة ، فاجتمعت له ثروة كبيرة. أوصى بألف فرس وخمسين ألف دينار في
الصفحه ٢٠٦ : يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ أَلْفٌ يَغْلِبُوا
أَلْفَيْنِ بِإِذْنِ اللهِ ، وَاللهُ مَعَ
الصفحه ٢١١ : ألف رجل وحده فإن كان يطمع أن
يظفر بهم أو ينكأ فيهم فلا بأس بذلك لأنه يقصد بفعله النيل من العدو.
الصفحه ٢١٢ : ](١).
وقال سحنون : لا
أعرف هذا ، وقد كان المسلمون يوم اليرموك ثلاثين ألفا والعدوّ مئة ألف. فرأى أبو
عبيدة