الصفحه ٢٦٢ : عمرو بن العلاء يسمّيه : الكيّس لحسن شعره.
عن الأعلام ٨ : ٤٨ والإصابة برقم ٨٨٠٤. وأبياته من قصيدة أولها
الصفحه ١٢٧ :
في حكم ولاة الثغور
وذكر الصّوائف
ينبغي للإمام أن
يتخيّر للثّغور رجالا من أهل الورع والصّرامة
الصفحه ٣١٠ :
والصهباء من شغلي
سل الجرادة عنّي
وهي تحملني
هل فاتني بطل أو
خمت عن بطل
الصفحه ١٣ : ، برىء من الغزل والهزل» ، ولا يعدم القارىء مثل هذا الكلام ، في مقدمة تحفة
الأنفس ومقدمة حلية الفرسان
الصفحه ١٨٩ : راية يرجعون إليها ويتعارفون بها ويدافعون عنها ، ويعدّ مع كلّ راية جماعة
ممّن يثق به من أهل الشّجاعة
الصفحه ١٩١ : فلا رجال ، وأما الرجال فلا رجال ، اللهمّ إنّي
أبرأ إليك من فرار أصحابي ، ومما جاء به مسيلمة الكذّاب
الصفحه ١١ : ومداراة الناس والتأدب معهم في حالي الغنى والإملاق.
٣ ـ في طرف من
الحكايات والآداب الصادرة عن أولي
الصفحه ١٤ : الثانية عام ٧٦٣ ه / ١٣٦٢ م وواضح أن حديث المؤلف يشمل الكتاب بقسميه ،
ونحن إنما نعنى الآن بالقسم الأول
الصفحه ٧٦ : ».(٢).
ومنها : العدّة
لقول الله سبحانه : (وَأَعِدُّوا لَهُمْ
مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِباطِ
الصفحه ٢٥٢ : (٣) :
(فالأول) ـ رجل إذا التقى الجمعان وتقارب الزّحفان واكتحلت الأحداق
بالأحداق برز من الصفّ إلى وسط المعترك
الصفحه ٤٠ :
__________________
(١) هذا البيت لأبي
نواس من قصيدته التي مدح بها الخصيب أمير مصر وأولها :
أجارة بيتينا أبوك غيور
الصفحه ٣١٤ :
إذ لا ظلال لنا
إلا صوارمنا
ولا مشارب إلّا
من حياض دم
أنتاب ثمّ
المنايا في
الصفحه ١٥١ : كلمة التقوى.
وسمع أيضا وهو
يقول :
انّ الله قد دلّكم
على تجارة تنجيكم من عذاب أليم ، إيمان بالله
الصفحه ١٥٤ : ما لا يرجون ، إنّي
مكبّر لكم ثلاث تكبيرات ، فإذا كبّرت الأولى فليصلح كلّ واحد منكم من شأنه ويشدّ
على
الصفحه ١٩٠ :
فلمّا دنوا من
العدوّ ورأوا كثرته وقوّته قالوا : نكتب إلى رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ بخبر