الصفحه ٧٥ :
وبلغ الجيش الحجر
أرض ثمود فنهاهم الرسول عن مائة ، ووصلوا تبوك فأقام بها عشرين ليلة ، وسميت هذه
الصفحه ٧٦ : بشر فهو شر له ، وليس عليكم أمير إلا من أنفسكم أو من أهل بيت رسول الله
وكتب علي بن أبي طالب في سنة
الصفحه ٩٨ : قالت : سمعت أبا بكر يقول :
لما كان يوم أحد ورمي رسول الله في وجهه حتى دخلت في وجنتيه حلقتان من المغفر
الصفحه ٧٢ : ».
وأرسل الرسول كتبا
الى هرقل والحارث بن أبي شمر يدعوهما إلى الإسلام وهذا نص الكتاب الذي بعث به مع
دحية
الصفحه ٧١ : جزيرة العرب حجازها ويمنها ونجدها أخذ الرسول يغزو الروم في الشام غزوات قليلة
ويرسل سرايا ضئيلة تزيد بحسب
الصفحه ٧٣ :
وأجاز رسوله
مسعودا بأثنتي عشرة أوقية ونش (١) وبلغ قيصر إسلام فروة ابن عمرو فحبسه حتى مات فلما مات
الصفحه ١٠٣ : والسلام كتبوا كتابا ذكروا فيه ما خالف فيه عثمان سنة رسول الله وسنة
صاحبيه ، وما كان من هبته خمس إفريقية
الصفحه ٧٤ : فقتله ، ولم يقتل لرسول الله رسول غيره. وقيل : إن هرقل
نزل مآب من أرض البلقاء في مائة ألف من الروم وانضمت
الصفحه ٦٩ : في جزيرة العرب وكثر من دانوا به ، فكان الشام من أول الأقطار المجاورة
للحجاز التي فكر الرسول العربي
الصفحه ٩٣ : ، وهو كابنه معاوية من المؤلفة
قلوبهم ثم حسن إسلامهما ، وقد حارب الرسول كثيرا وقال له الرسول يوم أسلم في
الصفحه ١٣٢ : منه
الخبر والخبر. قال المقريزي : أظهر الرسول بني أمية لجميع الناس بتوليتهم أعماله
مما فتح الله عليه من
الصفحه ١٣٧ : يزيد ارتكب عماله من
قتل آل بيت الرسول أمرا نكرا فلا يجوز من ذلك الطعن بشخصيات كبيرة ، والعقل يستبعد
الصفحه ٢٠ : منها اللغة العربية كما ورد في أعمال الرسل ، ومنها
أن الحارث حاكم دمشق كان عربيا لما دخلها بولس الرسول
الصفحه ٧٧ :
جيوش العرب وجيوش
الروم نصيحة أبي بكر الصديق لقواده :
توفي الرسول عليهالسلام فارتدت بعض قبائل
الصفحه ٨٤ : شيء حتى يحصد حصادهم
، وعلى ما في هذا الكتاب عهد الله وذمة رسوله وذمة الخلفاء وذمة المؤمنين إذا
أعطوا