الصفحه ٢٣٤ : ملك الشام المعز ثم العزيز يحبان العدل والإنصاف ، ولهما
من الحزم قسط وافر ، إلا أن الولاة الذين تولوا
الصفحه ٣٧ : :
كان أهل الشام منذ
الزمن الأطول قبائل سامية من البابليين ولم يزل يهاجر إليها أجيال من الناس سموا
الصفحه ٣٨ :
غير الدم الآري
الأوروبي أي إن الحثيين من أصل غير سامي ولم تنتشر لغتهم كما قال حتى بين العامة
ولم
الصفحه ١٠٨ : له الخلافة ، وكانت الشرائط ألا يأخذ أحدا من أهل العراق بإحنة
وأن يؤمن الأسود والأحمر ويحتمل ما يكون
الصفحه ١٥٧ : السور بناحية باب كيسان فلم يشعر بهم أصحاب مسلمة ،
واستولى ابن بيهس على دمشق لعشر خلون من المحرم سنة ثمان
الصفحه ١٧٨ : سنة على مصر
والشامات ، أي أنه ولاه من الفرات الى برقة ، فأمر خمارويه بالدعاء لأبي أحمد
الموفق ، وترك
الصفحه ٨٣ :
فصار الى أنطاكية
واستنفر الروم وأهل الجزيرة وبعث عليهم رجالا من خاصته وثقاته فلقوا المسلمين بفحل
الصفحه ٢١٧ : البلاء من القتل وأخذ المال حتى لم يبق بيت في دمشق ولا بظاهرها إلا امتلأ
من جوره ؛ خلا من كان ظالما يعينه
الصفحه ٢٧٣ : ، وكان نجم الدين إيلغازي أشاع أن طغتكين واصل من دمشق وما
كان إلا جريدة عنده فانهزم الفرنج وعمل فيهم السيف
الصفحه ١٠٠ :
الدولة الأموية
«من سنة ١٨ الى ١٣٢»
إمارة معاوية بن
أبي سفيان :
لما هلك يزيد بن
أبي سفيان
الصفحه ٢٤٧ :
الحروب الصليبية
«من سنة ٤٩٠ ـ ٥٠٠»
الحملة الصليبية
الأولى :
لم يخل الجو لملوك
التركمان
الصفحه ٢٦ :
جهينة ، القين ،
بهراء ، تنوخ :
ثم للخم ومن
يخالطها من كنانة ما حول الرملة الى نابلس ولهم ايضا ما
الصفحه ١٠ :
الأرمن وآخر بلاد
الشام. فما كان من جهة الشام على ضفة الفرات فهو شام ، وما كان على الضفة الأخرى
من
الصفحه ١١٣ :
نواحي حماة وتصدي أهل لبنان له وهزيمته. وغزا الروم في ولايته للعهد ثم غزاهم في خلافته وعد ذلك من
مزاياه
الصفحه ١٢٠ :
ثقات جنده وكماتهم
كان أعدهم لمحاربته وأكمنهم في مكان بالقرب منه خفيّ فقتل أولئك الروم وبشرا من