الصفحه ٢٥٤ : أعلنوا يوم وصولهم أنهم لا يقصدون إلا الاستيلاء على ما كان للروم من المدن
، ليصرفوا فكر حكام الشام عن نجدة
الصفحه ٧٤ : فقتله ، ولم يقتل لرسول الله رسول غيره. وقيل : إن هرقل
نزل مآب من أرض البلقاء في مائة ألف من الروم وانضمت
الصفحه ١٣٨ :
فينالونه.
الخلاف بين
الأمويين وخصومهم من العلويين ما زال يقوى ويضعف ، وما هو إلا خلاف سياسي نشأ من
النزاع
الصفحه ١٧٤ : لنفسه ، على أن يعادوا من عاداه ويوالوا من
والاه ويحاربوا من حاربه من الناس جميعا. وانفرد بخراجها ، وأدرك
الصفحه ٢١٣ : أخاه بعصيانهم ، واستأذنه في قتالهم ، فكتب أبو تميم الى متقدميهم من
الأشراف والشيوخ ، وحذرهم عواقب فعل
الصفحه ٦ : ، وإلا فهو جهد المقلّ ،
والكمال لله وحده.
وكتب في دمشق في
اليوم الرابع من شعبان من شهور سنة ثلاث
الصفحه ١٠٧ : ذلك أمر أهل الشام إلا
استجماعا ، فأطاعه معاوية ففعل ، وأمر عمرو رجالا من أهل الشام فقرىء المصحف ثم
الصفحه ١٢٨ : حجر ، ولا لبنة على لبنة ، ولا أكري نهرا ، ولا أكنز مالا ، ولا أنقل مالا من
بلد الى بلد حتى أسد ثغره
الصفحه ١٤٤ : طاعة العباسيين ، حتى ولى أبو العباس عمه عبد
الله بن علي الشام فسار من حران الى منبج وقد سوّد أهلها
الصفحه ١٦٣ :
في عمله طريق. وأخبر أن الآفة كانت في قطع الطريق في عمل دمشق من ثلاثة نفر :
دعامة والنعمان موليان لبني
الصفحه ٥٠ : الشام كانت يوم عرف تاريخها مغشاة بالأشجار ، ولا سيما في اللبنانين
الغربي والشرقي ، فجاءها من بلاد أشور
الصفحه ٧٨ : وهم جاهلون بما عندك ، وامنع من
قبلك من محادثتهم ، وكن أنت الذي تلي كلامهم ، ولا تجعل سرّك مع علانيتك
الصفحه ١٠٥ : عثمان ، فأجابه الناس كلهم إلا نفرا من
أهل حمص نساكا فإنهم قالوا : نلزم بيوتنا ومساجدنا وأنتم أعلم منا
الصفحه ١٨٨ : في قتال أهل الله فما أتبعت
مدبرا ، ولا ذففت على جريح ، حتى سلم من قد رأيتم ، وقد تقدمنا الى وشاح بن
الصفحه ١١٢ :
المختلفين عليكم ، فيدبر الأمر بضد ما أقبل به ، فلست أذكر عظيما ينال منكم ، ولا
حرمة تنتهك لكم ، إلا وما أكف