الصفحه ٢٧٦ :
(٥١٩) كفرطاب من
الفرنج وسار الى عزاز ، فاجتمعت الفرنج لقتاله فاقتتلوا ، فانهزم البرسقي وقتل من
الصفحه ٨١ : فيها ثمانون ألفا فما أحصوا إلا بالقضيب ، وسميت هذه
الأهوية بالواقوصة من يومئذ لأنهم واقصوا فيها أي
الصفحه ١١٠ :
الجمهور إلا ابن الزبير. وندور المخالف معروف.
ثم قال : إنه وقع
مثل ذلك من بعد معاوية من الخلفاء الذين
الصفحه ٨٤ :
انقطع ما بين
الروم في إيلياء وبين خط رجعتهم من البر مع أنطاكية وما وراءها من الدروب. وصالح
أبو
الصفحه ١١٥ :
وبقنسرين والعواصم
زفر بن الحارث الكلابي ، وثب على سعيد بن بدل الكلبي وأخرجه منها، ولم تبق ناحية
الصفحه ١٩٠ : عنه صمصامة والي دمشق فقتل الدوقس وقتل من عسكره أربعة عشر ألفا وأسر
منهم خلق كثير وكسروا بعد أن ظهروا
الصفحه ٢٤٩ : سلمية إلا قليلا، يحمل العرب الى مصر والقسطنطينية حاصلات مختلفة من بلاد
الهند والشرق الأقصى ، فتستبضعها
الصفحه ٢٧٧ :
سنين من تاريخ
حكومته ، حكمها بصورة شرعية بعد وفاة الملك دقاق ابن تتش بن آلب أرسلان وكان خطب
أولا
الصفحه ٣٤ : طول القامات واتساع الصدور ومتانة العضلات والجملة العصبية والأدمغة في
الأفراد إلا أدلة ناصعة على ما
الصفحه ٨٩ : منهم إلا الشريد ، فأصاب
المسلمون ما شاؤوا من ظهر وأداة وثياب. وناهد (١) أبو عبيدة بعد خروج
الصفحه ١٣٢ : العربي
حيث نزل من الأرض محترما ، مرعي الجانب آمنا على نفسه وحقه ، ولم يوفق الى ذلك إلا
بحسن السياسة وصائب
الصفحه ١٦٤ : من بني حارثة اسمه يزيد في
جماعة وغيرهم من يمن ، واجتمعت قيس بمرج دمشق وأقبل محمد بن أزهر ، فلما صار
الصفحه ٢٣١ :
دثرت تلك الطبقة
الممتازة المختارة ، وخلف من بعدها خلف من القواد والرجال ليسوا في الأكثر على شيء
من
الصفحه ٢٤٠ : إلا أمراء وملوك من التركمان والأتراك والشراكسة والأكراد. وكان
الأتراك يأتون الشام منذ أوائل القرن
الصفحه ٢٤٤ : فصده عنه ابنه بركيارق وقتله. وقتل تتش آق سنقر لأنه لم يوافقه على
رغائبه من نزع الملك السلجوقي من ابن