الصفحه ١٤٣ : في أخيه إبراهيم الإمام ودخل دار الإمارة. وفي خلال
ذلك زاد نفور المتطلعين الى العباسيين من أهل خراسان
الصفحه ٢٥١ : . وكم من أحزان وآلام وجرائم جديدة كان يمكن أن تتوفر على الإنسانية لو لم
يوقف شارل مارتل العرب سنة ١١٠
الصفحه ٢٨١ : تستطيعان دفع جيش
مؤلف من أكثر أمم أوروبا ، ومتى كانت قوة قطر صغير ، توازي قوى برّ كبير ، ومن أين
لأمرا
الصفحه ٢٨٧ : العباسية الأوسط «الإخشيدية والحمدانية والفاطمية»
من سنة ٢٩٢ ـ ٣٦٤
الصفحه ٣٥ : ء وتناسبت الأخلاط حتى صار ذلك أشد تشابها في باب الأعم والأخص وفي باب
الوفاق والمباينة من بعض الأرحام.» وبعد
الصفحه ١٨٣ : نجوا من ثائر يناصب دولتهم العداء في الشام ومصر يوم قضوا على أبناء طولون
وقوادهم وقرضوا الدولة الطولونية
الصفحه ١٩٣ : بيعة القدس ، وكان
البطريق كتب الى كافور صاحب مصر يشكو قصور يده عن استيفاء حقوق البيعة ، فجاءه من
الناس
الصفحه ٢٦٥ : مؤلفا من ١٩ مركبا وفيه الرجال والميرة فدخلوا ثغر بيروت
فقويت نفوس أهلها ، فبعث بغدوين الى الجنوية في ثغر
الصفحه ٢٨٨ :
الحروب الصليبية من سنة ٤٩٠ ـ ٥٠٠............................ ٢٤٧ ـ ٢٦١
الحملة الصليبية الأولى
الصفحه ٢٣٣ :
الخراب ، وقيام
الملك يحتاج الى حسن تدبير وتقدير أكثر من البطش والجبرية ، ولذلك لم تتم لأمراء
بني
الصفحه ٢٨٦ : الطولونية من سنة ١٣٢ ٢٥٤
ه ١٤٠ ـ ١٧٠
مبدأ الدعوة العباسية
الصفحه ١٤ : ء البهجة ، والرباع
المنبسطة ، والمناظر المدهشة ، فيه من الجبال الشراة والخليل وعامل وسنير وحرمون
ولبنان
الصفحه ١٣٤ : إدارة ، فامتد ملك الأمويين كما
قال أحد كتاب الإفرنج من أقاصي جبال هملايا في الشرق الى أداني جبال الألب
الصفحه ٢٨٢ :
فهرست
الجزء الأول من خطط الشام
صدر الخطط
الصفحه ٢٨٤ : الإسلام من سنة ٥ الى سنة ١٨ للهجرة....................... ٦٩ ـ ٩٩
حالة الشام قبيل الفتح