الصفحه ١٨٤ :
القرمطي سنة تسعين ومائتين الى أن ظفر به. وكان لطغج من الولد سبعة ذكور الإخشيد
أحدهم.
ولم يزل طغج على
الصفحه ٢١١ : البرجي إليهم وسباهم
وحملهم الى الروم ، وعاد منجوتكين من دمشق ونزل على أفامية فسلمها إليه وفاء خادم
سيف
الصفحه ٢١٤ : الهزيمة على الروم فقتل منهم زهاء
ستة آلاف وأسر أبناء الدوقس وجماعة من رؤساء عسكره ، وحملوا الى مصر وأقاموا
الصفحه ٢١٥ :
وملكوا مركبا من
مراكبهم ، وقتلوا من فيه وانهزمت بقية المراكب. وهكذا استنجد بالروم في هذه الحقبة
الصفحه ٢١٨ :
تتمة دور الفاطميين
«من سنة ٣٩٤ ـ ٤٦٣»
خوارج ومذاهب
جديدة وفتن :
ظهر في أعمال حلب
سنة ٣٩٥ رجل
الصفحه ٢٢١ :
العهد وأطلق يده
في مصادرة جماعة من الدمشقيين والمتهمين بقيام الفتنة فتنكروا عليه وأبغضوه واجتمع
الصفحه ٢٨٠ : ءا صغيرا من الشر مدة ، وقوّى ذلك قلوب بعض أهل
الأرجاء المحصورة ، ونفّس خناقهم ، وأوهمهم أن وراءهم قوة
الصفحه ٧ : غلب
إطلاقه على القطر الشامي على عهد الإسكندر مقتضبا مع تخفيفه من اسم أشوري لغلبة
الأشوريين عليه والسين
الصفحه ٦٠ :
أصحاب الحول
والطول في الشام ومصر لما دب فيهما من الضعف نحو سنة ١١٠ الى ١٢٠ ق. م. بالحروب
المتأصلة
الصفحه ٦١ :
وأخلافة أن يقدموا
جندا من أبنائهم الحين بعد الآخر لمعاونة الرومان وظلت مملكتهم حرة قوية. وأصبحت
الصفحه ١٨٥ :
أن يستخلصها من الإخشيدية ، فاستولى ابن رائق سنة ٣٢٨ عليها وطرد بدرا نائب
الإخشيد وولي إمرة دمشق محمد
الصفحه ٢٠٠ :
دور الفاطميين
«من سنة ٣٦٤ ـ ٣٩٤»
الدول الثلاث
وغزوات الروم :
تقلبت على الشام
ثلاث دول في مدد
الصفحه ٢٢٦ :
أمور آلت الى حرب بين العسكر مدة أيام بباب توماء من دمشق.
وجهز ثمال الى
معرة النعمان واليا أسا
الصفحه ٢٣٩ :
وطاعتهم لمسلم بن قريش. ومعنى أن حلب أصبحت رياستها شورى في مشيختها أن الحلبيين
لما نفضوا أيديهم من حام يحمي
الصفحه ٢٦٢ :
حروب الصليبيين
ودولة طغتكين وبقايا السلجوقيين
«من سنة ٥٠٠ الى ٥٢٢»
هدنة طغتكين
للصليبيين