الصفحه ١٥٦ :
فإن تعط سمعا أو
تعلق بطاعة
تقل من ملمات
شداد الزلازل
وإن تعص
الصفحه ١٦٧ :
الأصليين من غير
المسلمين من كانوا يحرضونهم على شق عصا الطاعة ، فلذلك كثرت ثوراتهم وما برحوا
يثورون
الصفحه ١٧٧ :
في البحر لتقيم
على السواحل الشامية ، فنزل الواسطي فلسطين وهو خائف من خمارويه أن يوقع به لأنه
كان
الصفحه ١٨٠ :
والخوارج (١) :
اشتدت شوكة
القرامطة (٢٨٩) في الشام جاءوها من المطرق ، وهزموا جيش طغج بن جف امير دمشق
الصفحه ٢٠٢ :
الى بلد الروم ،
وفتح معرة النعمان وحماة وحمص ، وأخذ منها رأس القديس يوحنا المعمداني ، ونزل على
الصفحه ٢٠٣ : فتحوا
بعلبك وأخربوها وأخذوا جماعة من أهلها وصالحتهم صيدا وافتتحوا بيروت عنوة وسبوها
ونهبوها ، وجرى مثل
الصفحه ٢١٩ : الشام وملكوه من الفرما الى طبرية وحاصروا حصون السواحل مدة
طويلة ولم يمكنهم أخذ شيء منها.
واستدعى ابن
الصفحه ٢٢٢ :
ابن مرداس مائتي
ألف دينار فأطلقه على شرط أن يطلق كل أسير عند ابن لؤلؤ من بني كلاب. وبنو كلاب
بطن
الصفحه ٢٢٥ : وكنيسة القيامة بالقدس وغيرها من الكنائس العظمى ، ونقض بعض الكنائس بيده ،
وأمر بأن تعمر مساجد للمسلمين
الصفحه ٢٤٨ :
آسيا الصغرى أو طريق الإفرنج من أوروبا الى الشام على طريق البر ، فتولي دولة
التركمان القيادة العامة جمع
الصفحه ٤٠ : بها كثير من الغرباء النازلين في الشام وهي لغة الحكام
والحكومة في عهد تلك الدولة. وكثيرا ما كانوا
الصفحه ٦٩ :
الشام في الإسلام
«من سنة ٥ الى سنة ١٨ للهجرة»
حالة الشام قبيل
الفتح :
دعا الداعي الى
الإسلام
الصفحه ٨٨ :
لهم أهل حمص : إنا
نصالحكم على ما صالحتم عليه أهل دمشق ففعلوا ، ولما فرغ أبو عبيدة من دمشق سار الى
الصفحه ٩٩ :
شهرين وبالبحرين
شهرين وبالكوفة شهرين وبالبصرة شهرين. وكان عماله على مثاله من العدل والزهد وحب
الحق
الصفحه ١٧٠ :
الأتراك فالمسألة
بلغت أقصى حدودها الخطرة ، وكادت مقاليد الخلافة تخرج من أبناء هاشم بعد عصر
المعتصم