الصفحه ٢٦٦ : منهم اتفقت الآراء على الإفراج لهم ليتمكنوا من لقائهم
في الفضاء من شرقي الفرات ، ورحلوا عن الرّها ونزلوا
الصفحه ٢٧٥ :
المسلمين ، وفيهم
جيش دمشق على قلعة عزاز ، وتفرق المسلمون بعد قتل من قتل وأسر من أسر.
قلنا : إن
الصفحه ٢٧٩ :
يبلغهم حادث في
المسلمين يغيرون خططهم الحربية ، وبالطبع كانوا يستخدمون لذلك أناسا من أبناء
نحلتهم
الصفحه ٥٢ :
أشبه بتقاليد وأساطير منها بتاريخ. وهكذا يقال فيما عرف من تاريخ وسط هذا القطر
وشماله في العهد القديم
الصفحه ٥٧ : الرجال ، وضاق ذرع
الشاميين بالحروب المتصلة بين ملوكهم من اليونان وعسفهم وإعناتهم وانقساماتهم
وقتلهم
الصفحه ٥٨ :
لا تسكن من حدود
شبه جزيرة العرب آخذة في الغرب الى جبال الشام والشواطىء الواقعة من الجهة الشرقية
الصفحه ٦٦ : قرون من قبل مهد المدنية الشرقية.
حكم الرومان الشام
سبعمائة سنة كانت فيه ميدانا للنزاع والشقاق
الصفحه ٨٠ : ودمشق وما
إليها ، ثم على حمص وحماة وحلب وما إليها من البلدان ، وظهر فيها النبوغ العربي في
الحرب بأجلى
الصفحه ١١٧ :
وأخذه بالآراء
السديدة ينجح ولا شك في عمله ، فهو مفخرة من مفاخر الأمويين وبنو أمية مدينة
بالخلافة
الصفحه ١٢١ :
من هناك الى
قنسرين والعواصم فقتلا الأهلين ونهبا وخربا المساكن ولم يعفيا أحدا من أتباع
بطريرك
الصفحه ١٢٤ : ،
فكانوا إذا أدوا الصلاة خرجوا من المسجد. أراد معاوية من ذلك كما قال ابن أبي
الحديد : «تشييد الملك وتأكيد
الصفحه ١٥٢ : صالح بن علي يأمر بإخراج
من بقي في الجبل ، وتفريقهم في كور الشام. وصالح بن علي من أعظم رجال العباسيين هو
الصفحه ١٥٤ : موج
البحر من آل جعفر
عليها جنت
شهبانها وشرارها
رماها أمير
المؤمنين بجعفر
الصفحه ١٦٠ : سيما من أهل القرى والبوادي. وكانت الأحوال أخذت
تهدأ على عهد الرشيد والمأمون ، فتفرغا لإجراء الإصلاح
الصفحه ١٧٦ :
حمص وقنسرين وحلب
وديار مضر من الجزيرة وسار الى بالس ونهبها ، وكاتب ابن طولون الخليفة المعتمد في