الصفحه ٢٥٥ :
الف نسمة ،
واليهود كالعرب لم ينجوا من الذبح أيضا ، فوضع الصليبيون النار في المذبح الذي لجأ
إليه
الصفحه ٢٦٣ :
في البحر الغلة
والميرة وواليا من قبله فتسلم البلد. وأسرى صاحب دمشق الى طبرية وفرق عسكره فرقتين
الصفحه ٢٠ :
ستين قرنا في هذه
البوتقة الجميلة مضافة الى الأصول التي كانت فيها من قبل ونعني بهذه البوتقة
الديار
الصفحه ٥٥ :
الميلاد لما كفّ
فراعنة مصر عنهم. ولكن حدث في حدود سنة ١٢١٠ ق. م أن أقلع من عسقلان أسطول فلسطيني
الصفحه ٧١ : وأربعين شهرا من مهاجره.
بلغه أن بدومة الجندل جمعا كثيرا وأنهم يظلمون من مرّ بهم من الضافطة(١) وأنهم يريدون
الصفحه ١٠٩ : .
ولما مات الحسن
بعد شهرين وقيل أربعة أشهر من استيلائه على العراق صفا الجو لمعاوية وبايع له
الناس فملك
الصفحه ١١٤ :
منها ، فأنف الناس
من قوله ، وأبوا من ذلك وخافت بنو أمية أن تزول الخلافة منهم وماج أمرهم واختلفوا
الصفحه ١٧٣ : لعساكره ، فرد علي بن أماجور أحسن جواب ، وخرج
ابن طولون في المطوعة من مصر وفلسطين فبلغ الرملة فتلقاه محمد
الصفحه ٢١٢ :
البحر الى طرابلس
ومنها على الظهور الى أفامية. فكان يوقع للغلمان بجراياتهم وقضيم دوابهم الى
أفامية
الصفحه ٢١٦ :
في خمسمائة فارس ،
ورأى من في حصن أفامية من المسلمين ما أصاب إخوانهم فأيسوا من نفوسهم.
قالوا
الصفحه ٢٤٣ :
نصيبين والموصل وديار بكر ، وسار الى أذربيجان ، وكان بركيارق بن ملكشاه قد استولى
على جانب كثير منها ، فلما
الصفحه ٢٥٣ :
من أرمناز قرب
معرة مصرين سقط عن فرسه فمات. وقد قتل في أنطاكية وأسر وسبي من الرجال والنسوان
الصفحه ٢٥٦ :
وكان الفرنج أول
ما ملكوا من هذه الأرجاء الرّها وما حولها من الحصون الفراتية قبل ملكهم أنطاكية
الصفحه ٢٥٧ :
الى ابن عمار صاحب
طرابلس فأنهض إليهم عدة وافرة من عسكره ، فدخلت الثغر واجتمعت مع أهله على
التركمان
الصفحه ٥١ : أكثرهم واستعبدوا معظم من لم يقتل منهم. وكانت حدود أرض كنعان
الأصلية من مدخل حماة شمالي لبنان الى البادية