الصفحه ٢٠٦ :
ودلّ العزيز بكفه
عن قتل أفتكين على بعد نظره ، وأنه أثر فيه ما أسداه من الجميل لقائده جوهر في
نوبة
الصفحه ٢٦١ :
من أحسن قتال
الفرنج وطلب مني أمرا فعلته معه ، ومن أتاني بحجر من حجارة الحصن أعطيته خمسة
دنانير
الصفحه ١٧ :
سكان الشام
الامو واللودانو :
من الصعب الحكم
على أصول السكان في الشام قبل أن يعرف التاريخ
الصفحه ١٣٦ :
وذوي الأثر الصالح
من شجعان دولتهم ، ففسدت قلوب الناس ، حتى كانوا ينتظرون من يجمع كلمتهم على
الصفحه ١٦٦ :
السكون والسكاسك
وغيرهم قوة ونجدة ، فقتلوه على باب الخضراء وقتلوا من قدروا عليه من رجاله ،
وسلطوا
الصفحه ٢٢٣ : وقتلت منه جماعة ، ثم سار ملك الروم بنفسه (٤٢١) الى غزو حلب
واتصل بحسان ابن الجراح ما عزم عليه ملك الروم
الصفحه ٢٥٠ :
كلرمون وحضره ألوف
من الفرسان ، ليحرض المؤمنين من النصارى على حمل الصليب لفتح القبر المقدس. فوعد
الصفحه ٢٧٤ :
الرّها حرب انتصر
فيها بلك وقتل من الفرنج ، وأسر جوسلين وأسر معه ابن خالته وأسر جماعة من فرسانه
الصفحه ١٨ : الشرقي من بحيرة لوط ، والإسماعيليون من نسل إسماعيل جد
العرب في سلع والبتراء وما جاورها. وانتشر الأدوميون
الصفحه ٢١ :
ارستوبولس ، ومنها
أن فيلبس الروماني الذي صار امبراطورا في رومية سنة ٢٤٤ ب. م كان عربيا من بصرى في
الصفحه ٢٩ :
قيس ويمن وإحصاء
السكان :
رأينا في ما تقدم
من النقول أن كل إقليم بل كل بلد ناله حظ من نزول العرب
الصفحه ١٢٦ : . وكان لا يدخل بيت ماله
مال حتى يشهد أربعون قسامة لقد أخذ من حقه وأعطي لكل ذي حق حقه. وظهر في أيامه
الصفحه ١٤٧ :
ولم تطل إليه ولا
إلى آله أيدي العباسيين حتى انقرضت دولتهم. ومنهم من فرّ الى الحبشة ، وبقي فيها
هو
الصفحه ١٤٨ : أنصار
الأمويين وضعوا بعد سقوط دولتهم ملحمة زعموا فيها أنهم يعرفون ما يحدث في المستقبل
من الزمان والآتي
الصفحه ١٥٠ :
وقال : من تقلد
هذا السيف وسار الى مروان فقاتله فله الخلافة بعدي ، فتحاماه الناس وقام عبد الله
بن