الصفحه ٨٦ : الزنانير على أوساطنا ، وأن لا
ننقش في خواتيمنا بالعربية ولا نركب السروج ، ولا نتخذ شيئا من السلاح ، ولا
الصفحه ٨٨ : ، وأما أهل الحاضر فأرسلوا الى
خالد أنهم عرب ، وأنهم إنما حشروا ولم يكن من رأيهم حربه فقبل منهم وتركهم
الصفحه ٩٠ : ومن والاهم فتح العرب هذا القطر العزيز ، وكانت
قوتهم في معظم الوقائع على نسبة واحد الى ثلاثة أو أربعة
الصفحه ١٠١ : معاوية بجيوش الى جزيرة رودس فأخذوها
ورتبوا بها المسالح وجعلوها منظرة للعرب. وفي السنة الثالثة لمعاوية
الصفحه ١١٦ : منهم ومشورة ، فرضي مروان بذلك وانقاد
إليه. وكان هذا أول قانون عربي وضع للتشريفات (بروتوكول) وضع أساسه
الصفحه ١١٧ : الجبل ، وغزا أرض العرب واسترد منهم
ما كانوا أخذوه ، فاضطر عبد الملك بن مروان الى تجديد الهدنة مع ملك
الصفحه ١٣١ :
حمّ القضاء ولا رادّ لحكمه.
دولة بني مروان
وحسناتها :
انقضت دولة بني
مروان ، وكانت دولة عربية صرفة
الصفحه ١٣٥ : وفيه أفراد أفذاذ
مثلوا النبوغ العربي أجمل تمثيل لا تستطيع دولة من دول الحضارة الحديثة أن تقوم
بأحسن منه
الصفحه ١٣٦ : الترف والراحة ، يضاف الى ذلك انقسام العرب في خراسان الى مضرية
ويمانية وتنازع رؤسائهم. قال : إن ما يقوله
الصفحه ١٣٧ : أخلاقا وفضلا. إذا سلمنا أن معاوية أخطأ بحسب ما
يقوله الفريق المعتدل بتوسيده الخلافة الى يزيد وفي العرب
الصفحه ١٣٨ : القومية العربية ، وكانوا مثال التساهل مع أبناء الأديان
الأخرى.
أهل الإسلام في
الشرق جديرون بأن يكونوا
الصفحه ١٤١ : خراسان. فانبثت دعوة
العباسيين من قطر وسط بين الأقطار العربية وهو الشام لقرب اتصالها مع الأقطار
الأخرى ولا
الصفحه ١٤٢ : الشام وعرب الحجاز
واليمن ، وعصبية العباسيين أهل خراسان والعراق وقيس ، ومن أهم العوامل في نجاح بني
هاشم
الصفحه ١٤٧ : .
انتقاض الجنوب
والشمال والاعتقاد بالسفياني :
لما أفنى بنو
العباس بني أمية في فلسطين ندمت عرب الشام على
الصفحه ١٤٩ : ء فلسطين من مصر طلب أحياء
العرب ، وجعل يذبحهم حتى أتى على آخرهم وانتهب أموالهم ومواشيهم.
وعلل صاحب البد