الصفحه ٢٨٧ : ................................. ٢٣٤
فتح دمشق................................................................ ٢٣٦
أول جمهورية عربية
الصفحه ١ : حريا أن يضاعف العناية بالكل.
فشرعت من ثم أتصفح
كل ما ظفرت به من المخطوطات والمطبوعات باللغات العربية
الصفحه ٢ : «خطط الشام» وأعني بالشام الأصقاع التي تتناول ما اصطلح العرب
على تسميته بهذا الاسم ، وهو القطر الممتد من
الصفحه ٣ : الأسلاف في هذا الشأن
، على تفرقه ، واعتمدت على مؤلفي العرب خاصة لأن كل أمة أعرف على الغالب بحالتها
من
الصفحه ١٣ :
الغربي ، وجيوش
الحلفاء من الانكليز والفرنسيين والعرب من الجنوب والغرب. وكانت على اعتزالها ورا
الصفحه ١٤ : نحو سبعة ملايين يدخل فيهم العرب الرحالة ويقدرون بخمسمائة إلى ستمائة
ألف.
طبيعة الشام :
قطر تأخذ
الصفحه ٥٩ : وازيوس في أنطاكية في الخلافات
المدنية بين الوطنيين فأصبحت هذه المدينة اليونانية عاصمة أمير عربي.
خضع
الصفحه ٦٢ : الأعظم من العرب والنبط.
وكان بنو السميدع
يسكنون بادية الشام في أوائل النصرانية ولهم دولة في تدمر
الصفحه ٦٣ : الى حصار
تدمر. وتخلى عن نصرتها حلفاؤها من الفرس والأرمن والعرب ثم وقعت زينب في قبضة القيصر
الروماني
الصفحه ٦٤ : بأحد ملوك العرب.
وزحف غلوس الى
زابلون ففر أهلها الى الجبال فانتهبها وأحرق بيوتها التي لم تكن أبنية
الصفحه ٦٥ : ٥٤٠ جاء
ملك الفرس خسرو الأول واسمه عند العرب أنو شروان في جيوشه الضخمة ودخل الشام وظلّ
فيه ثلاث سنين
الصفحه ٦٨ :
سنين ، ولما عصى
العرب والفرس على بيزنطية اضطرت هذه أن تعقد الصلح مع المنذر ، ثم حمل هذا الى
الصفحه ٧١ : جزيرة العرب حجازها ويمنها ونجدها أخذ الرسول يغزو الروم في الشام غزوات قليلة
ويرسل سرايا ضئيلة تزيد بحسب
الصفحه ٨٢ :
خلفهم وسمعوا صوت
الطبول والبوقات ، توهموا أن العرب قد جاءوهم من خلفهم وكبسوهم فوقعت فيهم الهزيمة
الصفحه ٨٥ : وكان هذا أسلم ثم ارتد وقاتل
المسلمين مع الروم فقال له : تأخذ مني الصدقة كما تصنع العرب قال : بل الجزية