الصفحه ٩٩ : في الإسلام أفواجا. وبمثل هذه
الأمانة والعدل والإحسان استمال العرب القلوب فأصبح أعداؤهم أولياءهم ، بعد
الصفحه ١٢١ : عظيم ، ويعد من فقهاء المدينة
وهو أول من حولت الدواوين في أيامه الى العربية ، وفي عهده نقشت الدنانير
الصفحه ١٢٥ : في مصيبة فقال : هل تدرون لما ذا دعوتكم؟ قالوا لا :
قال : إن صاحب مسلحتي التي تلي العرب جاءني كتابه في
الصفحه ١٣٢ : معظم حالاتهم.
وفي الحق أن
معاوية بن أبي سفيان أورث الإسلام مجدا ، وأولى العرب عزّة ومنعة ، وكان
الصفحه ١٣٩ : جدا في جنب خطيئاتهم
، وأهل الشام قبل كل شعب عربي يجب عليهم أن يفاخروا بتاريخ الأمويين ويمعنوا النظر
الصفحه ١٥٩ : )
بالجزيرة وأتاه نفر من شيعة الطالبيين فقالوا : قد وترت (١) بني العباس وقتلت رجالهم ، وأعلقت عنهم العرب فلو
الصفحه ١٧٢ :
الدولة العباسية تقترب من الانقراض ، فسدت عصبية العرب كما قال ابن خلدون في بني
العباس لعهد دولة المعتصم
الصفحه ١٨٦ : (٣٥٢) خرج في برية الشراة خارجي من بني سليم يسمى محمد بن أحمد السلمي
، واجتمع إليه خلق كثير من العرب ومن
الصفحه ١٨٩ : تقلد عمان والبلقاء وما بينهما من
البر والجبال ـ على عهد كافور فعلت منزلته واجتمعت إليه العرب وكثرت حوله
الصفحه ١٩٢ : حجرا واحدا. ثم جالت الروم بأعمال حلب ، وتأخر سيف
الدولة الى ناحية شيزر ، وأنكب العرب في الروم غير مرة
الصفحه ١٩٣ :
ولم يؤذهم ، وأنكت العرب في الروم غير مرة وكسبوا ما لا يوصف ، وحاصر الروم
أنطاكية ثمانية أيام ليلا
الصفحه ٢٢٢ : الدولة بن حمدان شأن ، وغزاهم غير مرة بعد أن اصطنعهم
واصطفاهم من بين قبائل العرب.
انقرضت دولة بني
حمدان
الصفحه ٢٢٥ : العرب في الأقاليم ، فخرج أبو علوان ثمال بن صالح بن
مرداس الملقب بمعز الدولة بالرحبة وجاء حلب فملكها
الصفحه ٢٧٣ : الفرنج وتقررت المسالمة ، وقيل : إن جوسلين أغار
على العرب والتركمان النازلين بصفين قرب قرية جعبر على
الصفحه ٢٨٢ : القديمة والعرب....................................................... ٢٠
دول العرب الأقدمين