الصفحه ١٩ : العرب يسمى العبر واليه ينسب العبريون من اليهود لأنهم
لم يكونوا عبروا الفرات حينئذ. والعبرانيون كمعظم
الصفحه ٣٢ : فلسطين بنحو مليون ونصف مليون كان الألمان كثرتهم
الغامرة ، وقلّ عدد العرب فيها بعد أن طردهم اليهود من
الصفحه ٣٨ : استولى الإيطوريون على لبنان لم يغيروا شيئا من لغته ولا شك في أن لغتهم
كانت العربية الآرامية. أما النبط
الصفحه ٦٠ : اليونان مملكة العرب الحجرية وعاصمتها مدينة
سلع أو البتراء في وادي موسى ، وسماها بعضهم مدينة الرقيم ظنا منه
الصفحه ٧٠ : الامبراطور وشعبه بالمسائل
الدينية والخلافات المذهبية ، فأخذ ينظر الى غارات العرب نظر العاجز الضعيف ،
وزاده
الصفحه ٧٤ : ، وأن هرقل صاحب الروم قد رزق أصحابه لسنة ، واستنفر العرب المتنصرة فأجلبت
معه لخم وجذام وغسان وعاملة
الصفحه ٨١ :
بطريق : بلغ ماهان قائد الروم أن العرب قد خرجوا من طبرية يريدون دمشق ، فجمع
عسكره وخرج منها وسار يومين
الصفحه ٩٤ : صحبتكم من حاجة ، ولا في قتال القوم من أرب. فقال ذلك الشيخ : أنشدك الله
أن تدع سورية جنة الدنيا للعرب
الصفحه ١٠٢ : الرابعة عشرة لمعاوية غزت العرب الروم في البحر
وصاروا الى لوقية فخرج إليهم ثلاثة بطارقة فقتل الروم من العرب
الصفحه ١١١ : السفن الكثيرة بمدينة طرابلس ويحمل من
السلاح أمرا عظيما أن أخوين لرجل يقال له بقنطر ، وكانا في خدمة العرب
الصفحه ١٣٣ : البطريق وحمل معه هدايا الى الملك وقال له : ارجع الى ملكك وقل له :
تركت ملك العرب يقيم الحدود على بساطك
الصفحه ١٤٠ : :
كانت دولة
الأمويين الشرقية ، كدولة الخلفاء الراشدين ، عربية إسلامية صرفة ، لم تنتشر
كلمتها ، ولم تتوزع
الصفحه ١٦١ :
بين الفريقين
العظيمين من العرب أضرت ضررا بالغا. وكان القيسيون حزب العباسيين على الأغلب
واليمانيون
الصفحه ٢٠٨ :
إليه العرب من قيس
وغيرهم ، ولقي ابن الجراح وقد كمن لهم بلتكين من ورائهم ، فانهزم ومضى الى أنطاكية
الصفحه ٢٤٧ : السلاجقة وأتباعهم في الشام زمنا طويلا بعد مقتل مسلم بن قريش العربي ،
فكانت المدة بين مقتله وورود الأخبار