الصفحه ٢٨٤ :
الصليبيون ولغاتهم ، والعربية ولبنان............................................. ٤٤
اللغة
الصفحه ٢٢٣ :
موضع يعرف
بالأقحوانة (٤٢٠) وقتل صالح ومع علم حسان والعرب بقتله انهزموا بأسرهم الى الجبال
وقتل منهم
الصفحه ٢٩ :
قيس ويمن وإحصاء
السكان :
رأينا في ما تقدم
من النقول أن كل إقليم بل كل بلد ناله حظ من نزول العرب
الصفحه ٣١ : التركمان على
عهد دولة بني مرداس العربية في شمالي حلب ، وسير الأتابك زنكي طائفة من التركمان
الإيوانية مع
الصفحه ٣٣ : كتلة جديدة في وسط هذا المجموع العربي الكبير.
عوامل النمو :
ولو لا أن مضى على
الشام الى قبيل الحرب
الصفحه ٣٤ :
احتفظت بأسابها
العربية ولم يدخلها دم جديد كسكان الشوف ووادي التيم وجبل حوران وجبال الكلبية.
وما
الصفحه ٦٦ : : نرى العوامل الرومانية والبيزنطية قد أثرت في عرب الشام أخلاف
العمالقة القدماء ، وكانوا يتقوون كل مدة
الصفحه ٦٧ : جميع
القبائل العربية في الشام ونال لقب رئيس الأسباط وبطريق. وكان هذا اللقب في مملكة
البيزنطيين إذ ذاك
الصفحه ٨٠ : وقتئذ وذلك في سنة ١٣.
وقعة اليرموك :
أهم وقائع العرب
في الشام التي انهزم فيها الروم شر هزيمة ولحق
الصفحه ٩٥ : :
لما دخلت العرب الشام كانت رومانية منذ نحو سبعمائة سنة ، فأبانوا عن تسامح مع كل
مدن الشام ولذلك رضي
الصفحه ١٩٨ :
التقاء سعد أمير عرب الشام بحسان بن جراح الطائي في عربه ، واتفقا على أن ينزعا
حكم مصر من الشام ، وكان جيش
الصفحه ٢٠٩ : سعد الدولة للقائهم ، وقد استمد عامل أنطاكية للروم فأمده بجيش
كبير ، وداخل العرب الذين مع بكجور في
الصفحه ٢١٨ : اسمه احمد بن الحسين ويعرف بالأصفر تزيّا بزي الفقراء وتبعه خلق من
العرب وسكان القرى ، وصحبه رجل من وجوه
الصفحه ٢١٩ :
الى الرملة ودخلها
، وأباح للعرب نهبها وصادر الأموال وأقام الدعوة لأبي الفتوح الحسن بن جعفر الحسني
الصفحه ٢٣٩ :
أول جمهورية عربية
ومقتل آخر أمير عربي :
وفي سنة ٤٧٢ انقضت
دولة بني مرداس بحلب ، وكان قصدها تتش